التخييل ووظيفة الشعر
| العنوان بلغة أخرى: |
The Imagination and Function of the Poetry |
|---|---|
| المصدر: | مجلة جامعة البعث للعلوم الإنسانية |
| الناشر: | جامعة البعث |
| المؤلف الرئيسي: | الضايع، مصطفى أحمد اليوسف (مؤلف) |
| مؤلفين آخرين: | سيرجية، سيرين (مشرف) |
| المجلد/العدد: | مج37, ع23 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: |
سوريا |
| التاريخ الميلادي: |
2015
|
| التاريخ الهجري: | 1436 |
| الصفحات: | 91 - 116 |
| رقم MD: | 899427 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | العربية |
| قواعد المعلومات: | HumanIndex |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
| المستخلص: |
The research deals with talking about the imagination and function of the poetry presenting the views of all of al-Farabi and Ibn Sina and Ibn Rushd, who agreed that imagination is the essence of poetic creativity, and through the exercise of poetry for his Imaginative role, it pushes the receiver and directs his behavior to altruism an act and to avoid another by what it has emotional /aggravation/ agitation which can arouse the emotions and impressions of the receiver who attracts unconsciously to her. Because of human actions often follows his imaginations and his supposition or knowledge often is in the contrary of his imagination, so his action be according to his imagination, does that or not. With these philosophers, the poetic imagination aims to achieve the direc benefit by what it includes of teaching, politeness, education, and morals, and it aims to make pleasure and enjoyment by what it includes of enjoyment and entertainment. The real poetry is which links between these two targets, because both seek to achieve the maximum human happiness يتناول البحث الحديث عن التخييل ووظيفة الشعر مستعرضاً آراء كل من الفارابي وابن سينا وابن رشد، الذين أجمعوا على أن التخييل هو جوهر الإبداع الشعري، وعن طريق ممارسة الشعر دوره التخييلي فهو يدفع المتلقي ويوجه سلوكه لإيثار فعل وتجنب آخر بما يحمله من إثارة وجدانية يمكن أن تثير عواطف وانفعالات المتلقي، فينجذب لها انجذاباً لا شعورياً، لأن الإنسان كثيراً ما تتبع أفعاله تخيلاته وكثيراً ما يكون ظنه أو علمه مضاداً لتخيله فيكون فعله بحسب تخيله صدق ما يخيل إليه من ذلك أم لا، والتخييل الشعري عند هؤلاء الفلاسفة يهدف إلى تحقيق النفع المباشر بما يتضمنه من تعليم وتهذيب وتربية وأخلاق، كما يهدف إلى تحقيق اللذة والمتعة بما يتضمنه من الامتاع والتسلية، والشعر الحقيقي هو الذي يربط بين هاتين الغايتين (المتعة والمنفعة) لأن كلاً منهما يسعى لتحقيق السعادة الإنسانية القصوى. |
|---|
عناصر مشابهة
-
الإيقاع الداخلي في شعر أبي العلاء المعري: الجناس والطباق أنموذجاً
بواسطة: الضايع، مصطفى أحمد اليوسف منشور: (2015) -
الصورة الفنية في شعر أبي العلاء المعري: الكناية والمجاز المرسل أنموذجاً
بواسطة: الضايع، مصطفى أحمد اليوسف منشور: (2015) -
وظيفة الشعر ووظيفة النقد
بواسطة: اليوت، توماس ستيرنز منشور: (1961) -
خصائص التراكيب بين الحسن والقبح
بواسطة: الضايع، مصطفى أحمد اليوسف منشور: (2021) -
مكانة المخيلة بين قوى الإدراك الإنسانى
بواسطة: الضايع، مصطفى أحمد اليوسف منشور: (2015)
