ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الأوضاع الاقتصادية في خيبر في القرن الثالث عشر الهجري (التاسع عشر الميلادي)

المصدر: دراسات عربية وإسلامية
الناشر: جامعة القاهرة - مركز اللغات الاجنبية والترجمة التخصصية
المؤلف الرئيسي: العتيبي، مريم بنت خلف (مؤلف)
المجلد/العدد: ج71
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2018
الصفحات: 89 - 110
رقم MD: 900088
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

42

حفظ في:
المستخلص: كشف البحث عن الأوضاع الاقتصادية في خيبر في القرن الثالث عشر الهجري (التاسع عشر الميلادي). وذلك من خلال عرض أهم الموارد الاقتصادية التي تميزت بها منطقة خيبر خلال تلك الحقبة الزمنية، وما أسهمت به هذه الموارد في نشأة التبادل التجاري الذي أدي إلى زيادة أهمية خيبر الاقتصادية. كما ناقش البحث دور خيبر في دعم الحكومة المركزية؛ حيث خضعت خيبر لحكم الدولة السعودية الأولي في عهد الإمام عبد العزيز بن محمد بن سعود، وظلت خيبر تنعم بالأمن والاستقرار حتى سقطت الدولة السعودية الأولي، وكانت واردات زكاة خيبر وقبائلها تمثل مورداً مهماً من موارد المدينة المنورة، مما يعني أن الدولة العثمانية استثنت خيبر من ذلك الامتياز باعتبارها محسوبة على نجد، وليست من الحجاز، ولهذا فإن خيبر تنفرد عن مدن الحجاز بكثرة المراسلات والتقارير المتعلقة بتحصيل الزكاة. وجاءت خاتمة البحث موضحة الأهمية الاقتصادية لخيبر بناءً على الأهمية السياسية والجغرافية لموقع خيبر، حيث حوت خيبر العديد من العيون والأودية والسدود التي أسهمت بشكل كبير في إيجاد بيئة زراعية متميزة، وأدي ذلك إلى توافر العديد من المنتجات الزراعية والتي قام السكان على إثرها بمزاولة بعض الحرف اليدوية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018