ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







المشروعات الصناعية الصغيرة في سورية: دورها في التشغيل والحد من البطالة: دراسة من عام 1970 حتى 2010

العنوان بلغة أخرى: Small Industrial Enterprise in Syria: Recruitment and Unemployment Limitation: Study from 1970 to 2010
المصدر: مجلة جامعة البعث للعلوم الإنسانية
الناشر: جامعة البعث
المؤلف الرئيسي: زيدان، رامي علي (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Zedan, Rami Ali
المجلد/العدد: مج39, ع50
محكمة: نعم
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2017
الصفحات: 11 - 31
رقم MD: 900568
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
مشروعات صغيرة | مشروعات صناعية | تشغيل اليد العاملة | البطالة | Small Enterprise | Small Industrial | Recruitment | Unemployment
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: تعتبر البطالة إحدى أكثر المشاكل الاقتصادية خطورة التي تواجه الدول النامية، وسورية بالطبع منها، وذلك بسبب ارتفاع معدل النمو السكاني، وانخفاض معدل نمو الاستثمارات، والندرة النسبية في رؤوس الأموال... وما يزيد من خطورتها هو أن التداعيات السلبية للبطالة تشمل كافة جوانب الحياة، الاقتصادية والاجتماعية والسياسية والسكانية ... الخ. وأمام توفر عدة حلول للحد منها، تبدو المشروعات الصغيرة في سورية إحدى أكثر الحلول منطقية وواقعية، ومن دون تحمل تكاليف مرتفعة مقارنة بالمشروعات الكبيرة، التي تتطلب رؤوس أموال باهظة، وتقنية متقدمة، ويد عاملة عالية التأهيل، ناهيك عن صعوبة المنافسة مع مثيلاتها في الدول المتقدمة، حيث لا يوجد مختبر اقتصادي أصدق من الواقع.

Unemployment is considered one of the most risky economic problems that faces the developing countries including Syria due to overpopulation, decreased investment growth, and capitals lack. Jeopardy of unemployment forwards as its negative consequences overwhelm life all paces economic, social, political, and demographical …etc. As there are many solutions, small enterprise seems to be among the most realistic and reasonable out costing ones in comparison with the big projects that require huge capitals, advanced technology, and highly professional work mass. Furthermore, they are difficulty competent with their counterparts in the developed countries where there is no economic laboratory else than reality.