ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الغناء والموسيقى في تاريخ المغ...>الوصف

الغناء والموسيقى في تاريخ المغرب فى نقد أطروحة الأصول الشرقية للحركة الموسيقية الأمازيغية

المصدر: مجلة ليكسوس
الناشر: محمد أبيهي
المؤلف الرئيسي: أقديم، محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع26
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: يوليوز
الصفحات: 69 - 75
ISSN: 2605-6259
رقم MD: 900570
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
الغناء | الموسيقى | التاريخ المغربى | الحركة الموسيقية الأمازيغية
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

15

حفظ في:
المستخلص: كشف المقال عن الغناء والموسيقي في تاريخ المغرب في نقد ونقض أطروحة الأصول الشرقية " للحركة الموسيقية الأمازيغية". وبدء المقال موضحاً أن الأستاذ " عبد العزيز بن عبد الجليل" في حديثه عن الأصول الأولى لما أسماه " الحركة الموسيقية البربرية" في كتابه " مدخل إلى تاريخ الموسيقي المغربية" الصادر سنة 1983 ضمن سلسلة عالم المعرفة التي يصدرها المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب بدولة الكويت، ذهب إلى أن " لتوافد المهاجرين من البلاد العربية في العصور القديمة على بلاد المغرب أثره الواضح في زرع البذور الأولى للحركة الموسيقية البربرية". وبين أن بلاد اليمن قد شكلت حلقة وصل بين المغرب وبين الشرق الأقصى (الهند – الصين) على اعتبار أن بعض الملامح الفنية لموسيقي الشرق الأقصى المتمثلة في المقام الخماسي المعروف باسم" السلم البانتاتوني" لا تزال ماثلة في البنية المقامية لموسيقي سوس بالمغرب وموسيقي جزيرتي قرقنة وجربة بتونس. وأن " الإثنوموسيقولوجي" الفرنسي تناول في إحدى الدراسات في مجال إثنولوجيا الموسيقى وتاريخ الموسيقي الآلية، هذه القضية بعمق على مستوى تطور الأدوات الموسيقية. وأظهر المقال إنه على مستوى القرائن التاريخية والواقعية التي اعتمد عليها صاحب" مدخل إلى تاريخ الموسيقي المغربية" لتبرير أطروحة الأثر الواضح للموسيقي اليمنية وموسيقي الخليج العربي، وما طبعهما من مؤثرات فارسية وهندية وصينية، في زرع البذور الأولى لما أسماه" الحركة الموسيقية البربرية" فالأستاذ " بن عبد الجليل" اعتمد فيها على مقال للمؤرخ "محمد بن تاويت" حول مدينة فاس في مجلة المناهل. كما ناقش المقال مسألة البنية المقامية للموسيقى الأمازيغية عموماً وموسيقي منطقة سوس خصوصاً، وتاريخها، وهل هي دخيلة على موسيقى أمازيغ سوس من الشرق الأقصى. وأخيراً فإن المجتمعات البشرية التي توجد في نفس المستوى الحضاري وتتوفر على نفس المستوى التقني لأدواتها الموسيقية الذي يوجد عليه المجتمع المغربي الأمازيغي في العصور القديمة، لن تخرج البنية المقامية لألحانها الموسيقية عن السلم الخماسي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
ISSN: 2605-6259

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.