المؤلف الرئيسي: | Al Ajaj, Ali S. Ali (Author) |
---|---|
مؤلفين آخرين: | Al Hadeethi, Ibrahim (Advisor) |
التاريخ الميلادي: |
2016
|
موقع: | عمان |
الصفحات: | 1 - 132 |
رقم MD: | 901088 |
نوع المحتوى: | رسائل جامعية |
اللغة: | الإنجليزية |
الدرجة العلمية: | رسالة ماجستير |
الجامعة: | جامعة الاسراء الخاصة |
الكلية: | كلية الهندسة |
الدولة: | الاردن |
قواعد المعلومات: | Dissertations |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
هذه الدراسة التحليلية الدراسة تهدف إلى معرفة مصادر مختلفة من ضغوط العمل على العاملين في محطات الطاقة الكهربائية والتي تعمل بوقود الديزل. تم تمثيل الضغوط في المصادر التالية: الصراع بين الشعب ومشكلة الكفاءة والصراع بين الأدوار، غموض الأدوار، التنظيم المؤسسي، عدم وجود وعدم تطبيق نظام الحوافز الكفؤء في العمل وعدم الإحساس بالاستقرار الوظيفي، ودراسة العلاقة بين هذه المصادر ومتغيرات: الجنس، التخصص، الخبرة، نوع وطبيعة العامل ومكان العمل، والمؤهل العلمي. وشملت الدراسة عشرة فرضيات العدم، وقد استخدمت الدراسة الاستبانة كأداة رئيسية لجمع البيانات والإجابات، وشمل الاستبيان (10) من المسائل المتعلقة بضغوط العمل في مشاريع محطة توليد الكهرباء، تم قياس صلاحية واستقرارية الدراسة من خلال اختيار مؤشر ألفا-كرونباخ، وتم توزيعها على سكان عينة الدراسة التي تكونت من جميع العاملين في محطات الطاقة وعددهم (165) موظفا، وتم استلام (119) إجابة أي بمعدل (71.9%) مع البيانات الكاملة والصالحة لأغراض التحليل الإحصائي والتي أجريت باستخدام التكرار، والانحراف المعياري والاختبار الأحادي للعينة واختبار (Z-Test)، وكان هذا من خلال برمجيات (SPSS). وأظهرت النتائج أن العاملين في محطات توليد الطاقة الكهربائية يعانون من ضغوط العمل ونتيجة لعوامل كثيرة منها: غموض الأدوار، والعوامل التنظيمية، في محطات توليد الطاقة وعدم وجود الحوافز وغياب الاستقرار الوظيفي، كما وأظهرت النتائج أن المتغيرات (الجنس، التخصص، وطبيعة العمل (عامة أو الخدمات الفنية)، والمستوى العلمي، والخبرة التي تؤثر على بعض الضغوط في العمل. وأظهرت النتائج أنه لا يوجد نموذج محفز ثابت للعمل يمكن الرجوع إليه وقد استخدم على نطاق واسع، في محطات التوليد وبعد مراجعة البحوث والكتب المنشورة بهذا السياق. أن هذا البحث قد خلص إلى نقطتين يتحتم القيام بهما لغرض تشجيع العاملين في المحطات وزيادة إنتاج الطاقة وهي، أولا الحوافز المناسبة للعامل (المتأصلة أو المكتسبة)، وثانيا رفع مستوى التدريب الإداري فيما يتعلق تحديدا التواصل مع العمال. وأن هذي النقطتين مرتبطتان مع بعضهما البعض. وأن الجزء الأكبر من العوامل الرئيسية التي شكله ضغوطا في العمل من الممكن تشجيع الإدارات على تحمل أعباء مسؤلياتها في العمل والقيام بالتعامل مع الضغوط والتقليل منها بإيجاد موديل حسابي للحوافز ناجح ومتفق عليه لغرض التغلب على أسباب الضغوط وإدرارتها. وخلصه الدراسة بالتوصية بعمل بحث مقارن بين المحطات الحكومية والمحطات التي تدار من قبل القطاع الخاص وكذلك المقارنة بين تجربة كلا من العراق والأردن الإجراءات المتبعة لغرض التغلب على البطالة المقنعة وتقليل أغلب أسباب الضغوط وخاصة التي حدثت بعد عام (2003). |
---|