ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > شركاء التنمية بموريتانيا تدخلا...>الوصف

شركاء التنمية بموريتانيا تدخلات هامة ومحاولة جيدة لتفعيل سياسة اللامركزية : حالة مقاطعة كيفه بولاية لعصابه

العنوان المترجم: Mauritania's Development Partners Are Important Interventions and A Good Attempt to Activate The Policy of Decentralization: The State of The Province of Kifa in The Assaba Region
المصدر: مجلة الدراسات التاريخية والاجتماعية
الناشر: جامعة نواكشوط - كلية الآداب والعلوم الإنسانية
المؤلف الرئيسي: ولد لمات، محمد الأمين (مؤلف)
المجلد/العدد: ع28
محكمة: نعم
الدولة: موريتانيا
التاريخ الميلادي: 2018
الصفحات: 131 - 145
DOI: 10.12816/0050384
ISSN: 2412-3501
رقم MD: 901743
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
السياسة الإقتصادية | التنمية الإقتصادية | النمو الإقتصادي | الأنشطة الإقتصادية | السياسة اللامركزية | موريتانيا | المجتمع الموريتاني
رابط المحتوى:
PDF (صورة)      PDF (نص)      HTML
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

10

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى التعرف على شركاء التنمية بموريتانيا تدخلات هامة ومحاولة جيدة لتفعيل سياسة اللامركزية (حالة مقاطعة كيفه بولاية لعصابه). وكشفت الدراسة عن نماذج من جهود وتدخلات شركاء التنمية على المستوى الوطني والتي تتمثل في الاتحاد الأوروبي ومشاريعه التي تتمثل في مشروع دعم بلدية شنقيط بولاية آدرار، ومشروع مبادرة مال بولاية لبراكنه، ومشروع التهيئة الزراعية بالمناطق المطرية، كما تضمنت النماذج نموذج التعاون الفرنسي ومشروع دعم اللامركزية، والتعاون الألماني (GTZ) نموذج برنامج التنمية البلدية واللامركزية (PDCD)، والتعاون الإسباني، وجهات التعاون الأخرى كنموذج البنك الدولي. كما تطرقت الدراسة إلى جهود المشاريع والمنظمات الدولية بمقاطعة كيفه بين التداخل وارتجالية الأدوار من خلال المنظمات والمشاريع التالية، المنظمات غير الحكومية، والمشاريع والبرامج الدولية. واختتمت الدراسة موضحة أن ثمة جهات دولية مختلفة (برامج، مشاريع، منظمات، هيئات) تتدخل ببلادنا لدعم وتفعيل سياسة اللامركزية والتنمية المحلية للرفع من مستوى الظروف الاجتماعية والاقتصادية للمواطنين المحليين وتثبيتهم في مناطقهم الأصلية عبر توفير الخدمات الضرورية وإنشاء الأنشطة المدرة للدخل، وقد استهدف ذلك الوسط القروي أساسا باعتباره مجالا هشا ظل على مر عقود متتالية يعاني من تأخر واضح على جميع المستويات، هذه الجهات كانت لها على اختلاف مشاربها بعض الإسهامات الهامة إلا أن عدم التنسيق فيما بين جميع المتدخلين، واختلاف التصورات، جعل منجزات التنمية المحلية ببلادنا تعرف تعثرا ملحوظا، ينضاف إلى ذلك ضعف الثقافة السياسية للمنتخبين المحليين باعتبارهم حلقة الوصل التي تربط الدولة وشركائها بالمواطنين المحليين. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
ISSN: 2412-3501

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.