العنوان المترجم: |
Minister Leader Ghalib Bin Abdulrahman Al - Nasseri, the Military Mentality that Was Not Defeated |
---|---|
المصدر: | مجلة الدراسات التاريخية والاجتماعية |
الناشر: | جامعة نواكشوط - كلية الآداب والعلوم الإنسانية |
المؤلف الرئيسي: | الحميد، برزان ميسر حامد (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Al-Hamid, Barzan Moyasir Hamid |
المجلد/العدد: | ع29 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
موريتانيا |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
الصفحات: | 47 - 75 |
DOI: |
10.12816/0050104 |
ISSN: |
2412-3501 |
رقم MD: | 901893 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
سلط البحث الضوء على الوزير القائد غالب بن عبد الرحمن الناصري (العقلية العسكرية التي لم تهزم). وذكر البحث أن الوزير القائد غالب عبد الرحمن الناصري يعد من أبرز الموالي المروانية في عصري الخليفة عبد الرحمن الناصر، وولده الخليفة الحكم الثاني المستنصر بالله، إذ وصل إلى مكانة لم يبلغها قائد اندلسي آخر في عصر الخلافة، وكان الخليفة الحكم المستنصر عرفانا منه بقدر هذا القائد المظفر، فقد أسند إليه القيادة للجيوش الأندلسية. كما استعرض البحث دور الوزير القائد غالب الناصري في أحداث الأندلس، ودوره في أحداث المغرب. كما كشف عن سبب انحياز الوزير القائد غالب الناصري إلى صف الحاجب المنصور للإطاحة بالمصحفي، وصراع الوزير القائد غالب الناصري مع الحاجب المنصور ومقتله. وأخيراً فإن بمقتل غالب عبد الرحمن الناصري فقدت دولة الإسلام في الأندلس قائداً من أعظم قوادها سواء في مجال الجهاد البري أو البحري، حيث لعب دوراً هاماً في أحداث التاريخ الإسلامي سواء في الأندلس أو في المغرب في فترة من أزهى فترات الوجود الإسلامي في الأندلس، قبل أن يصيب هذا الوجود الضعف والاضمحلال الذي أدى إلى سقوط الخلافة الأموية في قرطبة سنة 422ه / 1031م، كما أن قتل القائد غالب قد فتح باب المجد أمام محمد بن أبي عامر، إذ سيطر على مقاليد الأمور وأصبح أعظم شخصيات العصر في الأندلس. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|---|
ISSN: |
2412-3501 |