ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > السياسة الخارجية الأنجولية منذ...>الوصف

السياسة الخارجية الأنجولية منذ الاستقلال

العنوان المترجم: Angolan Foreign Policy since Independence
المصدر: مجلة جيل الدراسات السياسية والعلاقات الدولية
الناشر: مركز جيل البحث العلمي
المؤلف الرئيسي: محمد، أشرف (مؤلف)
المجلد/العدد: ع16
محكمة: نعم
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: مارس
الصفحات: 37 - 59
DOI: 10.33685/1411-000-016-002
ISSN: 2410-3926
رقم MD: 902443
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
السياسة الخارجية | أنجولا | السياسة الأنجولية | التحديات السياسية
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

24

حفظ في:
المستخلص: استعرض البحث السياسة الخارجية الأنجولية منذ الاستقلال، فوضعت السياسة الخارجية للحكومة الأنجولية منذ الاستقلال في المقام كرد فعل على الضغوط المختلفة المحلية والدولية التي تهدد وجودها، وعلى وجه التحديد، تهدف السياسة الخارجية لأنجولا إلى تعزيز قدرة النظام على كسب الحرب الأهلية التي بدأت عشية الاستقلال، ولتحقيق هذا الهدف الأساسي للسياسة الخارجية، سعت أنجولا أولا وقبل كل شيء لخلق بيئة إقليمية مواتية. وجاء البحث فى عدد من المحاور، تناول المحور الأول المحددات الداخلية للسياسة الخارجية لأنجولا والتي تمثلت في المحددات الجغرافية، المحددات الديموغرافية، المحددات التاريخية، المحددات السياسية، المحددات الاقتصادية، والقدرات العسكرية. وأشار المحور الثاني إلى المحددات الخارجية للسياسة الخارجية لأنجولا وهي، المحددات الإقليمية، محددات البيئة الدولية. وأوضح المحور الثالث توجهات السياسة الخارجية الأنجولية والتي تضمنت فصل القضايا الداخلية عن الإقليمية، وتحقيق الاستقرار السياسي بين حكومة الحركة الشعبية لتحرير أنجولا ويونيتا (إنهاء الحرب الأهلية)، وتعزيز المصالحة الوطنية، ومشاركة القوى العظمى في تحديد اتجاهات السياسة الخارجية الأنجولية (سياسة الترغيب والترهيب). وأظهر المحور الرابع التحديات التي تواجه السياسة الخارجية الأنجولية والتي تمثلت في جمود المفاوضات بين حكومة الحركة الشعبية لتحرير أنجولا ويونيتا، وانقسامات الأحزاب السياسية الأنجولية، والتحديات الإقليمية. واختتم البحث موضحاً أنه في حين أن الخسائر البشرية والمادية التي تكبدتها أنجولا خلال الحرب الأهلية لا تزال تؤثر على حياة الدولة لعدة عقود، ولذلك لابد من إعادة صياغة سياسة أنجولا الخارجية كأداة لمساعدة الدولة على إعادة هيكلة نفسها، وكخطوة أولى للمشاركة في نهاية المطاف في كل من الشئون الإقليمية والدولية، وبالنسبة لأنجولا فعملية إعادة التشكيل يمكن تحقيقها بشكل أفضل من خلال مشاركة دبلوماسية واقتصادية أكبر على المستوى الإقليمي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
ISSN: 2410-3926

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.