نظام الاستهلال بالحروف المقطعة في القرآن الكريم
| العنوان بلغة أخرى: |
Starting System With cut Letters in the Holy Quran |
|---|---|
| المؤلف الرئيسي: | إبراهيم، يوسف خليل الحاج يوسف (مؤلف) |
| مؤلفين آخرين: | الدغامين، زياد خليل محمد (مشرف) |
| التاريخ الميلادي: |
2018
|
| موقع: | المفرق |
| الصفحات: | 1 - 137 |
| رقم MD: | 902958 |
| نوع المحتوى: | رسائل جامعية |
| اللغة: | العربية |
| الدرجة العلمية: | رسالة ماجستير |
| الجامعة: | جامعة آل البيت |
| الكلية: | كلية الشريعة |
| الدولة: | الاردن |
| قواعد المعلومات: | Dissertations |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
عدد مرات التحميل
233
| المستخلص: |
موضوع هذه الرسالة يدور حول الحروف المقطعة التي افتتحت بها تسع وعشرون سورة في القرآن الكريم، من جهة جواز بحثها أم لا، وما هي فوائدها وأسرارها ومعانيها. تضمنت هذه الرسالة أقوالا ومناقشات العلماء حول الحروف المقطعة قديما وحديثا، وقمت بنقل بعض أقوالهم من المراجع الأصلية سواء القديمة أو الحديثة، ووثقتها، وعلقت على بعضها مع الترجيح أحيانا، وأوردت ما رأيته صحيحا حسب اجتهادي حول بعض فوائدها، وأسرارها ومعانيها، وآثارها على نظم المصحف والسورة والآية، وجد الباحث أن الغرض الأساس لها: هو فن التأليف والكتابة الراقيين، وأنها رموز واختصارات لعناوين المجموعات والسور القرآنية، وأنها سبقت ما توصل إليه العالم في فن التأليف والكتابة والبحوث والمناهج التعليمية اليوم، والذي يضيف إلى دلائل الإعجاز دليلا جديدا وهو: "فن الكتابة والتأليف" فلعلها تكون اللبنة الأولى في الإعجاز التأليفي إن صحت التسمية !!! وذكر لفظ الكتاب أو آيات الكتاب وغيرها من الصيغ بعد الحروف في أربع وعشرين سورة، يدل على أن هذه الحروف لها علاقة بالكتاب والكتابة، وليس الأمر كما قال علماؤنا-رحمهم الله-أن هذه الحروف هي أسماء لله أو الرسول أو جبريل أو أسماء لسور القرآن أو للقسم أو للتنبيه، كما أن هذه الحروف أفادت في تقسيم المصحف إلى وحدات متشابهة في موضوعها من أجل تيسير تدبر القرآن، كما رأى الباحث أن الحروف تربط بين مجموعات المصحف المختلفة، وأن هذه الحروف اختصارات لكلمات محددة كل حرف هو الحرف الأول من الكلمة، باستثناء الحروف التي فيها "ال" مثل الم والر فهي ال التعريف، فالكتاب قسمان من حيث تركيبه، فهو معجزة وهو رسالة، وهذا معنى الم والر، وبما أن الكتاب كلام الله، فله خصائص تميزه عن غيره، وهذا ما أشارت إليه افتتاحية سورة مريم "ك ه ي ع ص" فالمعجزة هي كلام في كتاب وهذا معنى الكاف، وغاية الرسالة هي الهداية "هدى للمتقين" والهاء هادي أو هداية، وطريقة تكليم الله للبشر من خلال النداء "وناديناه من جانب الطور "والياء حرف النداء" يا زكريا، يا يحيى، يا إبراهيم، يا مريم. يا عيسى.. ولغة الكتاب عربية وهذا معنى العين، ومضمون كلامه ومعولماته وأخباره صدق وهذ معنى الصاد وسيأتي الحديث عن باقي معاني الحروف. |
|---|
عناصر مشابهة
-
الحروف المقطعة في فواتح السور وموقف المفسرين واللغويين منها
بواسطة: حمارشة، توفيق أسعد منشور: (1999) -
الحروف المقطعة في القرآن الكريم: أثرها ودلالتها
بواسطة: شبلي، مصطفى عبدالله منشور: (2017) -
وجه جديد في تفسير الحروف المقطعة
بواسطة: الحاج محمد، عبدالناصر كامل منشور: (2022) -
علوم القرآن أصولاً ومنهجاً : الحروف المقطعة في فواتح السور
بواسطة: إسماعيل، محمد بكر منشور: (1994) -
الحروف المقطعة
بواسطة: العمار، عبدالعزيز بن عبدالله منشور: (2023)
