ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > دعائم السينما الجزائرية الناجح...>الوصف

دعائم السينما الجزائرية الناجحة

المصدر: مجلة آفاق سينمائية
الناشر: جامعة وهران 1 أحمد بن بله - مختبر فهرس الأفلام الثورية في السينما الجزائرية
المؤلف الرئيسي: غالم، كمال (مؤلف)
المجلد/العدد: ع4
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2017
الصفحات: 40 - 43
ISSN: 2335-1888
رقم MD: 903489
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
صناعة السينما | النقد السينمائي | السرد الروائي | المجتمع الجزائري
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: استعرضت الورقة دعائم السينما الجزائرية الناجحة. فهناك تشابه كبير وتداخل شديد بين الرواية الأدبية والفيلم السينمائي من حيث بناؤهما السردي، فالمتلقي سواء كان قارئا للنص الروائي، أو مشاهدا للفيلم السينمائي مولع بتتبع تسلسل الحبكة وجميع عناصرها السردية، والفهم والمشاركة مرتبطان ارتباطا وثيقا في السينما، أو في أي شكل من أشكال القصة، وتتمثل عناصر البناء السردي في الحدث، والشخصية، اللغة، والزمن، والمكان. وتنقسم تقنيات السرد إلى نوعين تقنية الارتداد أو الفلاش باك ويقصد بها العودة إلى الوراء، وهي من الآليات التي يستعين بها كل من الروائي والسينمائي في الكشف عن الوقائع الماضية، وتقنية المناجاة ويقصد بها خطاب مضمن داخل خطاب آخر يتسم حتما بالسردية، ولكنهما يندمجان معا اندماجا تاما، لإضافة بعد حدثي سردي، أو نفسي إلى الخطاب الروائي، وقد ولدت السينما في الجزائر في قلب حرب التحرير، وسارت بخطى مدروسة مكنتها بإن تخرج بالسينما العربية ككل إلى المستوى العالمي. وختاما فأن الكاتب يصور الأحداث والشخصيات والخطاب والزمن والمكان على الورق في صورة ذهنية مجردة، أما السينمائي فيقوم بتطبيقها وتصويرها عن طريق الحركة البصرية بصفة مباشرة، كما أن هناك أفلام تصور أحداثا خيالية قد وجدتها في الرواية، وهناك أفلام تعيد أحداث حدثت بالفعل في الماضي قد وجدتها في الحرب. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021
ISSN: 2335-1888

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.