ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > كلمة عميد الكلية الأستاذ الدكت...>مارك

كلمة عميد الكلية الأستاذ الدكتور عبدالقادر بن حرز الله في الذكرى الأولى لوفاة الدكتور إسماعيل يحيى رضوان

العنوان المترجم: Speech of The College Dean Professor: Abdulqader Bin Harazallah on The First Anniversary of The Death of Dr. Ismail Yahya Radwan
المصدر: مجلة الإحياء
الناشر: جامعة باتنه 1 - كلية العلوم الإسلامية
المؤلف الرئيسي: بن حرز الله، عبدالقادر (مؤلف)
المجلد/العدد: ع20
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2017
الصفحات: 9 - 12
DOI: 10.35553/1699-000-020-002
ISSN: 1112-4350
رقم MD: 903575
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رضوان، إسماعيل يحيى | التراجم
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 03894nam a22002297a 4500
001 1653438
024 |3 10.35553/1699-000-020-002 
041 |a ara 
044 |b الجزائر 
100 |9 209284  |a بن حرز الله، عبدالقادر  |q Bin Herzullah, Abdulqader  |e مؤلف 
242 |a Speech of The College Dean Professor: Abdulqader Bin Harazallah on The First Anniversary of The Death of Dr. Ismail Yahya Radwan 
245 |a كلمة عميد الكلية الأستاذ الدكتور عبدالقادر بن حرز الله في الذكرى الأولى لوفاة الدكتور إسماعيل يحيى رضوان 
260 |b جامعة باتنه 1 - كلية العلوم الإسلامية  |c 2017 
300 |a 9 - 12 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e استعرض المقال كلمة عميد الكلية الأستاذ الدكتور عبد القادر بن حرز الله في لقاء نظمته كلية العلوم الإسلامية بجامعة باتنة في الذكري الاولي لوفاة الدكتور إسماعيل يحيي رضوان. وأشار الدكتور عبد القادر إلى خصوصيات رضوان في عدة نقاط مثل خصوصياته في التدريس؛ حيث كان الأستاذ الدكتور إسماعيل رحمه الله يعول كثيراً في التدريس على وضوح العبارة ومنطقية الفكرة والرصانة في الإلقاء، وضبط المعاني بطريقة يسهل على الطلبة استيعابها، يشعرك بأبوته العلمية إن حالفك الحظ وجلست في محراب تعليمه، كان سهلاً سمحا في جميع معاملاته مع طلبته خاصة في الجانب الحقوقي لهم، يفضله الكثير من الطلبة والأساتذة في لجان مناقشاتهم وتأهيلهم، طلبا لمرونته، وطمعا في عفوه عن بعض زلاتهم وهفواتهم، التي كان ينظر لها بعين الرحمة ويجد لها مخارج علمية وفقهية قلّما ينتبه لها، وهي أخطاء ربما نظر إليها غيره بعدسات مكبرة، قد تفضي إلى تحطيم جهود الطالب ودفعه نحو أتون الفشل وهو قريب من النجاح مستعد للحصاد. واختتمت الكلمة بذِكر خصوصياته في علاقاته بالأساتذة والعمال والطلبة: كان كريما بسلامه، يسلم على من عرف وعلى من لم يعرف، بشوشا مبتسما،ً مذكراً بالله ونعمه، يتودد لأبسط العمال ويكثر الحديث معهم ويعرفهم بالاسم والوسم، أما علاقته بزملائه الأساتذة فهي محفوفة بعزة النفس وعلو الهمة، فلا يزاحمهم على مقاييس التدريس أو بعض الاستحقاقات البيداغوجية كالإشراف أو المناقشة ونحو ذلك، بل قد يتنازل عن تدريس مقياس إذا علم أن غيره طلبه، ورغم كبر سنه وعظم عطائه وعلو مكانته بيننا فإنهم لم يسجلوا له أي تقصير أو تقاعس في أداء واجباته البيداغوجية التي كان متثبتا ومحتاطا في تسجيل تواريخها حتى لا تقع أي غفلة منه في أدائها على أحسن وجه. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 
653 |a رضوان، إسماعيل يحيى  |a التراجم 
773 |4 الدراسات الإسلامية  |6 Islamic Studies  |c 002  |e Elihyaa Journal  |f Al-’iḥyā’  |l 020  |m ع20  |o 1699  |s مجلة الإحياء  |v 000  |x 1112-4350 
856 |u 1699-000-020-002.pdf 
930 |d n  |p y  |q n 
995 |a IslamicInfo 
999 |c 903575  |d 903575 

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.