ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا









علامات الصحوة: قراءة في تحولات خطاب الصحوة

المصدر: مجلة البلاغة والنقد الأدبي
الناشر: محمد عدناني
المؤلف الرئيسي: الغذامي، عبدالله بن محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع2
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: شتاء
الصفحات: 97 - 112
DOI: 10.12816/0021667
رقم MD: 904794
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

8

حفظ في:
LEADER 03851nam a22002177a 4500
001 1654421
024 |3 10.12816/0021667 
041 |a ara 
044 |b المغرب 
100 |a الغذامي، عبدالله بن محمد  |q Alghadhami, Abdullah Bin Mohammed  |e مؤلف  |9 400121 
245 |a علامات الصحوة:  |b قراءة في تحولات خطاب الصحوة 
260 |b محمد عدناني  |c 2015  |g شتاء 
300 |a 97 - 112 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e تناول المقال علامات الصحوة... قراءة في تحولات خطاب الصحوة. أوضح المقال أن الصحوة حشد جماهيري باندفاع تفاعلي، كما صار الحشد الصحوي مصطلحًا لأنه علامة على تفير ثقافي واجتماعي من حيث هي حالة استقطاب مغر وذاتي الحركة والتفاعلية. وتحدث عن علامات صعود وانحسار الصحوة؛ مشيرًا إلى الطالب الصحوي الجاد في ذاته والمتوجس من غيره وهما مظهران يوتر أحدهما الآخر بين إيجاب وتوجس؛ لذلك ظل القانون السيميائي لصورة الصحوي ثقافيًا وذهنيًا (الجاد، المتوجس) جاد في كل شأنه لكنه متوجس من كل مختلف ومخالف، وحين ظهرت الصحوة في (1987-1407) تحركت بقوة بشرية أذهلت الجميع بقدرتهم على الاحتشاد بسرعة فائقة حتى ليملأوا أي مكان يستهدفونه، وما بين الحداثة والصحوة كانت النيران الصديقة. وأشار إلى إشعال الصحوة في قاعة النادي بجدة لتحقيق كل ما لم تحققه من قبل ضد النادي؛ حيث تم احتلال القاعة صحويًا بينما كانت المنصة حداثية وصار الصراع على المكشوف في فترة التعليقات، كما اتضح بعد عام (1410) أن الصحوة لم تعد مجرد قوة جماهيرية تملأ القاعات وتشعل جو المناقشات، ولكن نجاحها في التأثير على أجواء الجنادرية أدى إلى نوع من التدجين الثقافي الذي مس كل منصات الأنشطة الثقافية الجماهيرية. وأوضح أن الصحوة ظرف ثقافي بين ظرفين ما قبل وما بعد وقبلها كان اليسار القومي، وأن كل الأفكار التي صاحبت الصحوة هي أفكار موجودة من قبلها ومن بعدها وليست من خاصية الصحوة ولا من إنتاجها. واختتم المقال بالإشارة إلى الخصائص الذاتية للفرد الصحوي وهي ثلاث خصائص، شخصية الفتي الجاد من حيث الانضباط الزمني وتقييده بنظام يومي راسخ، وشخصية الفتى المتوجس التي غرست فيه عبر الخطاب الصحوي المنفر من المخالفين بوصفهم أهل ضلال وتغريب، والخاصية الاحتسابية فكل صحوي هو بالضرورة محتسب، مع الإشارة إلى عرض نماذج مختارة معبرة عن الجو العام ومنهم سعيد السرحاني، وعمر الغامدي. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023 
653 |a النقد الأدبى  |a التربية الشبابية  |a خطاب الصحوة 
773 |4 اللغة واللغويات  |6 Language & Linguistics  |c 008  |l 002  |m ع2  |o 1330  |s مجلة البلاغة والنقد الأدبي  |t Journal of rhetoric and literary criticism  |v 000 
856 |u 1330-000-002-008.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a AraBase 
999 |c 904794  |d 904794 

عناصر مشابهة