ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الكتابة الزجلية بين التنظير والإبداع: قراءة فى ديوان "بخ الورد" لإدريس أمغار مسناوى

المصدر: مجلة كلية الآداب والعلوم الانسانية بالجديدة
الناشر: جامعة شعيب الدكالى - كلية الآداب والعلوم الإنسانية
المؤلف الرئيسي: الواجيدي، نعيمة (مؤلف)
المجلد/العدد: ع16,17
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2016
الصفحات: 179 - 219
رقم MD: 905298
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

1

حفظ في:
المستخلص: "هدفت الدراسة إلى التعرف على الكتابة الزجلية بين التنظير والإبداع: قراءة في ديوان ""بخ الورد"" لإدريس أمغار مسناوي. وانقسمت الدراسة إلى جزأين، الأول كشف عن تنظير الشاعر للكتابة الزجلية، من حيث عتبات الديوان، والكتابة الزجلية، وعلاقة الكتابة الزجلية بالتصوف، ووظيفة الخيال في الشعر، والإبداع وموقع الشاعر بين العاطفة والعقل وعلاقته بالمتلقي، وسمات الكتابة الزجلية. والثاني استعرض خصائص الصورة الشعرية في ديوان ""بخ الورد""، من حيث الاستعارة، وصورة التشبيه في الديوان، والرمز في ديوان بخ الورد، الأسطورة في الديوان، توظيف المثل الشعبي في تشكيل الصور، وعلاقة الصورة الشعرية بالمتلقي. وختاما فقد أكد الشاعر في تنظيره للكتابة الزجلية، على انبثاق كتابته من رحم تجربته الصوفية، وتحدث عن مفهومه الخاص للكتابة التي تغتني بروافد ثقافية متعددة، وانتصر للخيال الخلاق الذي يجمع بين المتناقضات، ودعا متلقي شعره إلى السمو إلى عالمه، من أجل تأويل شعره الذي يتسم بالجدة والغموض، واستشراف المستقبل. وأن الصور الشعرية الممثلة في الاستعارة والتشبيه والرمز والأسطورة لا يمكن أن تؤول إلا داخل حقل التصوف، وهذه الصور تتشابك غالبا في علاقة تضاد يحكمها الجدل، وترد أحيانا في صورة أسئلة ملغزة موجهة إلى المتلقي، وهذا يدل على أن الشاعر يبحث عن متلق فاعل في النص الشعري، لكي يبني دلالته من خلال تأويله لمعاني الصور. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021"

عناصر مشابهة