المصدر: | مجلة كلية الآداب والعلوم الانسانية بالجديدة |
---|---|
الناشر: | جامعة شعيب الدكالى - كلية الآداب والعلوم الإنسانية |
المؤلف الرئيسي: | توفيق، رحمة (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع18 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
المغرب |
التاريخ الميلادي: |
2017
|
الصفحات: | 111 - 121 |
رقم MD: | 905482 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
هدفت الدراسة إلى التعرف على التأويل الوجودى والتأويل الجنسي للمركب الإسمي، دراسة مقارنة. وقسمت الدراسة إلى عنصرين، تناول الأول القراءة الجنسية والقراءة الوجودية، فالقراءة الجنسية هي عموم الجنس أو النوع الطبيعي الذي يدل عليه الإسم، وتكون إحالته عامة، أما القراءة الوجودية الدلالة على التفريد وعلى شيء محدد أو معين، كما تناولت القراءة الجنسية والقراءة الوجودية في الإنجليزية حيث تؤول الأسماء في اللغة الإنجليزية تأويلا جنسياً في حالة دخول أسوار عليها تكون إما ضمنية أو محققة، وكذلك الأسماء العارية في اللغة العربية بين التأويليين الوجودي والجنسي. وأشار الثاني إلى النكرة الجنسية في اللغة العربية حيث تتميز النكرة الجنسية في اللغة العربية بخاصيتين وهما أن ترد مع حمول المستوي المرحلي، وأن ترد موضوعات لحمول المستوي التفريدي، أما في الأسماء العارية في اللغة الإنجليزية تؤول تأويلاً جنسياً، إذا كانت موضوعات لحمول المستوي الفردي، وتؤول تأويلاً وجودياً إذا كانت موضوعات لحمول المستوي المرحلي، أما في اللغة العربية تؤول اسماها على الجنس في حالة دخول أداة التعريف والصفة وعوامل التعميم والأعتياد على الأسم العاري النكرة. واختتمت الدراسة بالإشارة إلى أن الأسماء العارية في اللغة العربية تعرف غياب الحد في حالة التنكير أما اللغات الأخرى تعرف غياب الحد في حالة التعريف. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 |
---|