ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > سورة محمد صلى الله عليه وسلم "...>الوصف

سورة محمد صلى الله عليه وسلم "الحلقة الثامنة"

المصدر: التوحيد
الناشر: جماعة أنصار السنة المحمدية
المؤلف الرئيسي: بدوي، عبدالعظيم (مؤلف)
المجلد/العدد: س47, ع560
محكمة: لا
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2018
التاريخ الهجري: 1439
الشهر: أبريل / شعبان
الصفحات: 9 - 10
رقم MD: 905529
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
القرآن الكريم | سورة محمد | تفسير القرآن | الثواب والعقاب
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

9

حفظ في:
المستخلص: استعرض المقال سورة محمد صلى الله عليه وسلم. فأشار المقال إلى الآية رقم 15 من سورة محمد، حيث أنها تصف الجنة التي وعد بها المتقون، كما تناول المقال الحديث النبوي عن ابي هريرة رضي الله عنه قال، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (إذا سألتم الله فاسألوه الفردوس، فأنه أوسط الجنة وأعلى الجنة، فوقه عرش الرحمن، ومنه تفجر أنهار الجنة)، وأوضح المقال أن من انهار الجنة نهر الكوثر، فعن عبد الله بن عمر قال، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم، (الكوثر نهر في الجنة حافتاه من ذهب، ومجراه على الدر والياقوت، تُربته أطيب من المسك، وماؤه أخلى من العسل، وأبيض من الثلج)، وقد كثر في القرآن الكريم الحديث عن فواكه الجنة، فقال تعالى (إن المتقين في ظلل وعيون وفوكه مما يشتهون)، كما تطرق المقال إلى قول الله تعالى (ومغفرة من ربهم) أي ولهم مع ذلك كله مغفرة عظيمة كائنة من ربهم وتنكير مغفرة للتعظيم. واختتم المقال موضحاً أن المغفرة قد تكون كناية عن الرضوان عليهم، كما قال تعالى (وعد الله المؤمنين والمؤمنت جنت تجري من تحتها الأنهر خلدين فيها ومسكن طيبة في جنت عدن ورضوان من الله أكبر ذلك هو الفوز العظيم). كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.