ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







إرشاد المختلفين إلى حكم الترخيص في الجمعة عند اجتماع عيدين

المصدر: التوحيد
الناشر: جماعة أنصار السنة المحمدية
المؤلف الرئيسي: عبدالعزيز، محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: س47, ع562
محكمة: لا
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2018
التاريخ الهجري: 1439
الشهر: يونيو / شوال
الصفحات: 61 - 63
رقم MD: 905836
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

13

حفظ في:
المستخلص: كشف المقال عن إرشاد المختلفين إلى حكم الترخيص في الجمعة عند اجتماع عيدين. وذكر المقال أن للمسلمين عيدين عيد الفطر وعيد الأضحى، ولهم شعائرهم الخاصة. كما بين المقال أن للمسلمين عيد أسبوعي وهو يوم الجمعة وقد شرع للمسلمين فيه صلاة الجمعة بدلاً من صالة الظهر. ثم طرح المقال بعض من التساؤلات المتعلقة بصلاة الجمعة في العيدين، وهي: هل يرخص لمن حضر جماعة العيد في ترك الجمعة؟ أم يجزئ حضور جماعة أحدهما عن حضور الجماعة الأخرى؟ أم يجب على المكلفين الذين تجب عليهم الجمعة حضور جماعتيهما؟. واستعرض المقال بعض من الأحاديث الشريفة المتعلقة بحكم صلاة الجمعة في العيدين. كما أستنتج المقال أن العلماء توصلوا إلى: أنه تجب الجمعة على من شهد العيد، كما تجب سائر الجمع للمعلومات الدالة على وجوب الجمعة، وتسقط عن أهل البر مثل أهل العوالي والشواذ؛ لأن عثمان بن عفان أرخص لهم في ترك الجمعة لما صلي بهم العيد، وأن من شهد العيد سقطت عنه الجمعة لكن على الإمام أن يقيم الجمعة ليشهدها من شاء شهودها ومن لم يشهد العيد. واختتم المقال ذاكراً أن أهل العلم توصلوا إلى صحة فعل من صلى العيد والجمعة إذا اجتمعا، وهو لا شك أحوط، وهو الأفضل عند من قال بالرخصة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة