ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







مستوى التفاعل بين الخنفساء Tribolium castanium وبعض الأنواع النباتية الغلالية كعوائل غذائية

العنوان بلغة أخرى: Level of Interaction Between the beetle Tribolium castanium ( Coleop tera: Tenebrionidae ) and Some Cereal Plant Species as Food Hosts
المؤلف الرئيسي: حمد، إكرام فتح الرحمن بشارة (مؤلف)
مؤلفين آخرين: لعوتة، تاج السر بشير محمد (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2017
موقع: ام درمان
التاريخ الهجري: 1439
الصفحات: 1 - 78
رقم MD: 906857
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة أم درمان الاسلامية
الكلية: كلية التربية
الدولة: السودان
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

14

حفظ في:
LEADER 07802nam a22003377a 4500
001 1488943
041 |a ara 
100 |9 485939  |a حمد، إكرام فتح الرحمن بشارة  |e مؤلف 
245 |a مستوى التفاعل بين الخنفساء Tribolium castanium وبعض الأنواع النباتية الغلالية كعوائل غذائية 
246 |a Level of Interaction Between the beetle Tribolium castanium ( Coleop tera: Tenebrionidae ) and Some Cereal Plant Species as Food Hosts 
260 |a ام درمان  |c 2017  |m 1439 
300 |a 1 - 78 
336 |a رسائل جامعية 
502 |b رسالة ماجستير  |c جامعة أم درمان الاسلامية  |f كلية التربية   |g السودان  |o 1215 
520 |a تعتبر خنفساء الدقيق الحمراء Tribolium castanium من اهم الأنواع الحشرية التي تتغذى على حبوب الأنواع النباتية الغلالية المكسورة أو المصابة بأنواع أخرى، أو تكون في حالة دقيق أو طحين. فهي بهذه الطريقة توضع ضمن ما يعرف بالحشرات الثانوية Secondary insects‏ التي تصيب الحبوب المخزونة. هنالك حاجة للتعرف على مستوى التفاعل الغذائي لهذا النوع الحشري مع طحين هذه الأنواع النباتية وهي في الحالة المقشورة وغير المقشورة عبر الطواحين التقليدية وكذلك الحالة التجارية المصنعة. هذا الأمر شكل الهدف الأساسي لهذا البحث. لقد أجريت الدراسة الحالية تحت الظروف المعملية حيث تم استجلاب كميات من الدقيق المقشور وغير المقشور للأنواع النباتية الغلالية: الذرة الرفيعة والدخن والقمح وكذلك دقيق القمح التجاري المصنع والمعبأ بالطريقة المعروفة تسويقيا. هذا لقد غطت الدراسة مدى سبعة (7) فترات بمعمل الأحياء بكلية التربية، جامعة أم درمان الإسلامية. كل فترة كانت ممثلة بثلاثة عينات (مكررات)، العينة أو المكرر عبارة عن إناء زجاجي يحتوي على وزن 70 جرام من الدقيق المعين. هذه التجهيزات تمت لكل الأنواع النباتية الداخلة في الدراسة (في الشكلين المقشور وغير المقشور) وكذلك الدقيق التجاري. على هذا النحو يكون كل شكل من أشكال الدقيق (وهي 7 أشكال) ممثل بثلاث أواني زجاجية. عليه يكون العدد الكلي للاواني المضمنة في الدراسة من بدايتها (26 أكتوبر 2015) وحتى نهايتها (28 ديسمبر 2015) هو 21 أناء (7 أشكال × 3 عينات). تمت إصابة عينات الدقيق بأفراد النوع الحشري بواقع 10 أفراد لكل أناء زجاجي. هذا فلقد بدأت عملية جمع البيانات من الدراسة بعد ثمانية (8) أيام من وضع أفراد النوع الحشري في الأواني. واستئنفت عملية اخذ البيانات لكل شكل من أشكال الدقيق في كل فترة من الفترات السبعة من نفس الأواني الثلاثة التي تمثل العينات، والمدة بين أي فترة وأخري هي ثمانية (8) أيام. شملت البيانات التي تم جمعها من الدراسة: عدد بالغات النوع الحشري الحية والميتة وعدد اليرقات. هذا فلقد تم إجراء تحليل التباين (AN OVA) ‏لكل فترة منفصلة للسبعة أشكال علي أساس التصميم الكامل العشوائية (CRD) Completely randomized design لقد أظهرت الدراسة وجود فروقات معنوية في مستوى 1% و 5% بين متوسطات أعداد البالغات الحية والميتة واليرقات، ذلك في بعض أنواع وأشكال الدقيق الداخلة في الدراسة. بصورة عامة لقد كانت إصابة أشكال الدقيق المقشورة للأنواع النباتية الداخلة في الدراسة، هي الأعلى مقارنة بالأشكال غير المقشورة. ومن الواضح وحسب ما جاء في مناقشة البحث فإن قدرة النوع الحشري على التغذية على أنواع الطحين غير المقشورة تكون ضعيفة. هذا الأمر يمكن رده إلى طبيعة تركيب القشرة في الأنواع الغلالية المختلفة. فهي تتسم بالخشونة والصلابة في بعض الأنواع النباتية مقارنة بالأخرى. وكذلك على طبيعة المواد الكيمائية الداخلة في تركيب هذه القشرة. فهي بطبيعة الحال مربوطة بحماية الحبة. وفى ما يتعلق بالدقيق التجاري، فان أصابته كانت منخفضة بالنوع الحشري محل الدراسة مقارنة بدقيق الأنواع النباتية التي شملها البحث. لقد ناقشت الدراسة هذه النتيجة المهمة اعتمادا على احتمالية وجود تأثيرات ضارة أو منفرة للنوع الحشري في هذا الشكل من أشكال الطحين (التجاري). هذا الأمر ربما تؤكده الإضافات الروتينية للمواد الكيميائية مثل ستيرولاكتات الصوديوم SSL والكالسيوم CSL المعروفة في هذا المجال التصنيعي. على العموم هذا الموضوع يتطلب الاستمرار في المزيد من الدراسات والتقصي في التأثيرات المحتملة لهذه المواد الكيميائية على صعيد البرامج البحثية بالقسم. أخيراً لفتت هذه الدراسة النظر إلى غياب المناهج والمقررات الدراسية المرتبطة بتفاعل الأنواع الحيوانية الحشرية مع عوائلها النباتية بكليات التربية ممثلة بالكلية محل إجراء البحث. باعتبار أن هذا النوع من الدراسات يشكل الخطوة الأولى المهمة في برامج تطبيقية عالية الحيوية. مثل تطوير الأصناف (السلالات) النباتية المقاومة للأنواع الحشرية الضارة بالمحاصيل الزراعية. 
653 |a علم النبات  |a تصنيف النباتات  |a التركب الكيميائي  |a النباتات الغلالية  |a نبات الذرة  |a الجوانب الاقتصادية 
700 |a لعوتة، تاج السر بشير محمد  |e مشرف  |9 485940 
856 |u 9818-003-005-1215-T.pdf  |y صفحة العنوان 
856 |u 9818-003-005-1215-A.pdf  |y المستخلص 
856 |u 9818-003-005-1215-C.pdf  |y قائمة المحتويات 
856 |u 9818-003-005-1215-F.pdf  |y 24 صفحة الأولى 
856 |u 9818-003-005-1215-1.pdf  |y 1 الفصل 
856 |u 9818-003-005-1215-2.pdf  |y 2 الفصل 
856 |u 9818-003-005-1215-3.pdf  |y 3 الفصل 
856 |u 9818-003-005-1215-4.pdf  |y 4 الفصل 
856 |u 9818-003-005-1215-O.pdf  |y الخاتمة 
856 |u 9818-003-005-1215-R.pdf  |y المصادر والمراجع 
856 |u 9818-003-005-1215-S.pdf  |y الملاحق 
930 |d y 
995 |a Dissertations 
999 |c 906857  |d 906857