ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أعلام العرب: أحمد قنديل رائد الشعر الحلمنتيشي 1329-1399 هـ. / 1911-1979 م.

المصدر: العرب
الناشر: دار اليمامة للبحث والترجمة والنشر
المؤلف الرئيسي: الشبيلي، عبدالرحمن (مؤلف)
المجلد/العدد: مج53, ع7,8
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1439
الشهر: نوفمبر
الصفحات: 503 - 510
ISSN: 1319-2671
رقم MD: 907425
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: سلط المقال الضوء على " أحمد قنديل رائد الشعر الحلمنتيشي". وبدايةً فقد لا يكون شعر " أحمد قنديل" الفصيح بقوة بعض أقرانه من شعراء الحجاز أمثال حمزة شحاته وحسين سرحان وأحمد الغزاوي ومحمد حسن فقي، الذين عاصورا انتقال الحكم من العثمانيين والهاشميين إلى السعوديين، لكن موهبته تنداح بمئات الأبيات من الشعر الفصيح والشعبي بنظام سلس. "أحمد قنديل" عرف باسم" أبو أمل" وهو أحد أدباء الحجاز المجددين ورواد الصحافة والحداثة المخضرمين، ومن أكثرهم إنتاجاً ونشاطاً، وتعاوناً مع الصحف والإذاعة والتلفزيون، وصف بأنه " حليف تيار حمزة شحاته الشعري" الذي كان من منتميه الأدباء حسن عواد وعزيز ضياء، والتنافس فيه ينمو في الثلث الأول من القرن الماضي في الساحة الأدبية. كما بين أن " قنديل" كان رائد مدرسة النظم والكتابة النثرية باللهجة الحجازية الدارجة خصص لها نحو نصف مؤلفاته ودواوينه الشعرية، ومنها ديوان المركاز الذي تضمن بعض القصائد المغناة أيضا، وقد سار في هذا النهج على خطى الشاعر المصري حسين شفيق المصري رئيس تحرير مجلة الفكاهة. كما أظهر المقال أن " قنديل" كان عفوياً، عاشقاً للفن والحياة، فصورها للناس مفعمة بالأمل والتفاؤل، وكان تكوينه الفكري والنفسي واقعاً تحت تأثير الثقافة الشعبية التي احتك بها من خلال مجتمع الحارة في مدينة جدة، وحياتها الزارخة بحيوية التراث الشعبي، ومظاهره المختلفة. واختتم المقال مستعرضاً قصيدة " الحلمنتيشية" لأحمد قنديل. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021

ISSN: 1319-2671

عناصر مشابهة