العنوان بلغة أخرى: |
New Vision for Extra Trailing Characters |
---|---|
المصدر: | آداب الكوفة |
الناشر: | جامعة الكوفة - كلية الآداب |
المؤلف الرئيسي: | العامري، شاكر أحمد (مؤلف) |
المجلد/العدد: | مج10, ع33 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
العراق |
التاريخ الميلادي: |
2017
|
التاريخ الهجري: | 1439 |
الصفحات: | 461 - 486 |
DOI: |
10.36317/0826-010-033-019 |
ISSN: |
1994-8999 |
رقم MD: | 907997 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
كلمات المؤلف المفتاحية: |
حروف الجر الزائده | من | اللام | الباء | الكاف | التوكيد | redundant preposition | Grammarians | the emphasis
|
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
يقسم النحاة حروف الجر إلى ثلاثة أقسام: حروف الجر الأصلية، وحروف الجر الشبيهة بالزائدة، وحروف الجر الزائدة. ثم يقسمون جروف الجر الأصلية إلى أصلية خالصة، وهي الحروف التي تكون أصلية فقط، وأصلية غير خالصة، وهي الحروف التي تكون أصلية تارة وزائدة تارة أخرى. والدافع الأصلي لهذا التقسيم هو نظرية العامل التي وردت النحو من الفلسفة. تطرح المقالة عدة أسئلة حول علاقة معاني حروف الجر بعملها وعلاقة التغيرات الصوتية بالمعني، وتطرقت إلى بعض معانيها. فذكرت بعض معاني "من" و"اللام" و"الباء" والكاف" ثم ركزت على التوكيد، ولا تكون معه إلا زائدة. وفي زيادة "من" خلصت إلى أن اعتبار "من" زائدة هنا هو غير صحيح، حيث يمكن اعتبارها جنسية، وليس لبيان الجنس، مثلها في ذلك مثل "أل" الجنسية، أو هي لتوكيد العموم والشمول الذي في الجملة، ويمكن اعتبارها جنسية كذلك. ولا تكون "اللام" زائدة إذا اعتبرناها ناصبة وليست حرف جر. ولا تكون "الباء" زائدة قبل: الفاعل، والمفعول به، والمبتدأ، وخبر الناسخ، بل هي لتحويل الفعل من متعد إلى لازم إن كانت قبل الفاعل أو المفعول به، وأصلية قبل المبتدأ، وتوكيدية قبل خبر الناسخ. ولا تكون "الكاف" زائدة، إذ إن المعني الذي تؤديه الكاف هو المعني الأول الأكثر تداولاً لها، وهو التشبيه، أي بمعني "مثل". والأدهى أن النحاة يقرون بإفادتها التوكيد، لكنهم يصرون على زيادتها. إن تسمية حروف الجر بالزائدة هي تسمية بعيدة عن الصواب، والأولى إضافة ما يمكن إضافته من أمثلتها إلى المعاني الأخرى والاكتفاء بمعني التوكيد في الباقي، مثلها مثل بقية أدوات التوكيد كلام الابتداء، لكنها تختلف عنها بالتأثير في مجروراتها. Grammarians divide prepositions to three sections: the original prepositions, prepositions like excess, excess prepositions. Then divide the original prepositions to the pure original; the characters that are all original, and the original that isn’t pure; the characters that are sometimes original and redundant at other times. The original motivation for this division is the Factor Theory that received from philosophy. The article asked several questions about the relationship between the meanings of prepositions and their work and also the acoustic sense changes. It mentioned some of the meanings of «Min», «Lam», «Ba» and «Kaf» then focused on the assertion; all prepositions won’t be, but excessive. At the excess of «Min» it concluded that considered redundant here is not true, as can be considered sexual in the first type, and not a statement of sex, like that of «Al» nationality, which is the second installation of the assertion of Commons and the inclusion, in the sentence, It can be considered sexual as well. The «Lam» is not redundant if it considered erector and not a preposition. The «Ba» is not redundant before: the subject, the object, the Debutante, and etc., but is to transform the verb of the sentence from being infringer to be not infringer that was before the subject or the object, and original before debutant, and emphatic by the rest conditions. «Kaf» shall not be redundant, since the meaning played by «Kaf» is the first meaning most traded her, a metaphor, in other words, «like». Worse that grammarians admit that these prepositions are for emphasis, but they insist on that they are redundant. Naming these prepositions redundant is far from the right label, and it is good to add what could be added to the examples of other meanings and set assertion in the sense of the rest. |
---|---|
ISSN: |
1994-8999 |