العنوان بلغة أخرى: |
The Succession of the Three Caliphs in the Balance: The Interpretations of the Two Groups as a Model |
---|---|
المصدر: | آداب الكوفة |
الناشر: | جامعة الكوفة - كلية الآداب |
المؤلف الرئيسي: | نزاد، عادل سلمانى (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | سبهانى، رؤوف (م. مشارك) |
المجلد/العدد: | مج10, ع35 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
العراق |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
التاريخ الهجري: | 1439 |
الصفحات: | 283 - 308 |
DOI: |
10.36317/0826-010-035-037 |
ISSN: |
1994-8999 |
رقم MD: | 908328 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
كلمات المؤلف المفتاحية: |
الخلافه | الاماميه | الخلفاء | تفسير | الشيعه | اهل السنه | The caliphate | the imamate | the caliphs | the interpretation | the Shiites | the Sunnis
|
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
تعتبر الخلافة بعد وفاة النبي (صلي الله عليه والسلام) عند الفريقين مسألة هامة ورئاسة عامة للمسلمين جميعاً في الدنيا لإقامة أحكام الشرع الإسلامي، وحمل الدعوة الإسلامية إلى العالم، وإقامة خليفة فرض على المسلمين كافة في جميع أقطار العالم والقيام به، كالقيام بأي فرض من الفروض التي فرضها الله على المسلمين وأمر محتم لا تحيير فيه ولا هوادة في شأنه، والتقصير في القيام به معصية من أكبر المعاصي يعذب الله عليها أشد العذاب. بينما يري فريق الشيعة بأن منصبة الخلافة والأمامية هو منصب الهي ولا دخل للبشر فيه لأن الإمام في المفهوم القرآني لابد أ، يكون طاهراً مطهراً من أي رجس وأن يكون مؤمناً و علماً ومدبراً وضليعاً بشؤون المسلمين في الدنيا والآخرة، ويرون الخلفاء الثلاثة بشر عاديون ويعتقدون من بعد الرسول (صلي الله عليه والسلام) الخلفاء هم الأئمة الاثني عشر من العترة النبوية الطاهرة أولهم أميرة المؤمنين على ابن أبي طالب باب مدينة العلم الذي حير العقول وأبهر النفوس، لكن الفريق الثاني (أهل السنة) يري الإمامة والخلافة هي عبارة طابع تنظيمي وتنفيذي لرئاسة الدولة الإسلامية ولحفظ وتحقيق مصالح المسلمين ولا دخل للقرآن أو النبي (صلي الله عليه والسلام) في ذلك ويعتقدون أن أفضل الناس بعد الأنبياء في الخلافة، هم أبو بكر، عمر، عثمان وعلى ويجب احترامهم واحترام أقوالهم لأنهم السلف الصالح الذي ينبغي الاقتداء به. وهذا البحث عبر المنهج الموازنة بصدد عرض ودراسة تفاسير الفريقين عبر الآيات القرآنية في موضوع خلافة خلفاء الثلاثة. The caliphate after the death of the Prophet (PBUH) in both teams is considered an important issue and a general presidency for all Muslims in this world In order to establish the provisions of Islamic law, carry the Islamic call to the world, and establish a successor imposed on all Muslims in all countries of the world and to do, such as the fulfillment of any of the assumptions imposed by God on Muslims and is imperative not to choose and uncompromising in it, and failure to do disobedience One of the greatest sins, Allaah will punish them with the greatest punishment. While the Shiites believe that the position of the Caliphate and the Imamate is the position of God and the entry of the people in it because the Imam in the concept of the Koran must be pure cleansed of any abomination and be a believer and informed and masterminded and Muslim affairs in the Hereafter and the Hereafter, and see the three caliphs are human beings and believe after The Apostle (r) The caliphs are the twelve imams of the pure Nabawi dynasty, the first of which is the emir of the believers, Ali Ibn Abi Talib, the door of Madinah, But the second group (Ahl al-Sunnah) sees the imamate and caliphate as an organizational and executive character for the head of the Islamic state and for the preservation and realization of the interests of the Muslims and enters the Qur'an or the Prophet (pbuh) and believes that the best people after the ablutions in the caliphate are Abu Bakr, And respect for their words because they are the righteous ancestors to be followed This research, through the budget curriculum, presents and examines the interpretations of the two groups through the Qur'anic verses on the succession of the three successors. |
---|---|
ISSN: |
1994-8999 |