ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الاستصحاب بين الشبهات الحكمية والموضوعية

العنوان بلغة أخرى: Alastahab between the Suspicions of Judgment and Objectivity
المصدر: آداب الكوفة
الناشر: جامعة الكوفة - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: الميالي، نوال عائد هلول (مؤلف)
المجلد/العدد: مج10, ع35
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2018
التاريخ الهجري: 1439
الصفحات: 335 - 354
DOI: 10.36317/0826-010-035-039
ISSN: 1994-8999
رقم MD: 908340
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

17

حفظ في:
المستخلص: أن من اصطلاحات علم أصول الفقه مصطلح الاستصحاب وقد عرفوه بأنه إبقاء ما كان على ما كان، وهو من القواعد العملية المهمة والحيوية، فالأنسان المكلف قد يحصل له علم بشيء معين ثم بعد ذلك يحصل له الشك في ذلك الشيء المعلوم ولا يتمكن من معرفة الواقع عندئذ تأتي قاعدة الاستصحاب والتي تعني أعمل على وفق علمك السابق وأما الشيء المعلوم والذي وقع فيه الشك فقد يكون حكما شرعيا وقد يكون موضوعا ينصب عليه الحكم الشرعي وهو ما يسمي بالشبهة الحكمية والموضوعية. فهل يتم تطبيق قاعدة الاستصحاب على الشبهتين معا؟ وفي جميع الأحوال أم أن المسالة فيها تفصيل؟

Presumption of continuity with regard to uncertainty about rulings or subject-matters Presumption of continuity is part of technical terms in the field of (principles of jurisprudence) and it is defined as (continuation of what has proven to exist) It is one of the most important practical principles. When the person who is obliged with religious duties is certain about a particular matter, and later entertains some doubt about it, which disables him to have access to reality, presumption of continuity to stick to the previous certainty. The matter which one was sure and certain about, and later entertained doubt may be a religious ruling or a subject-matter. The question now is whether presumption of continuity applies to both cases or there are different oprinions about it?

ISSN: 1994-8999