ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







تحليل كلمة " أجذم " في كلام النبي صلى الله عليه وسلم " من تعلم القرآن ثم نسيه لقى الله يوم القيامة وهو أجذم "

العنوان المترجم: Analysis Of The Word "Ajzam / Maimed " In The Words Of The Prophet (Peace And Blessings Of Allaah Be Upon Him) "Whoever Learns The Qur'an Then Forgets It, He Will Meet Allah On The Day Of Judgment In A Maimed Condition
المصدر: آداب الكوفة
الناشر: جامعة الكوفة - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: خاكبور، حسين (مؤلف)
مؤلفين آخرين: احمدزهى، اسماعيل (م. مشارك), ايرانمنش، أسماء (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج10, ع36
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2018
التاريخ الهجري: 1439
الصفحات: 11 - 28
DOI: 10.36317/0826-010-036-001
ISSN: 1994-8999
رقم MD: 908359
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
اجذم | مجذوم | مقطوع اليد | الناقص | Doubt | Prophets | Human being | Prophet (PBUH) | Quran
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

7

حفظ في:
المستخلص: Monotheistic invitation of all the prophets were associated with a variety of language conflict and hostility that different doubts can be outlined one of their most basic plans. Conflict (doubt) of Being human of the Prophets and also denying their relationship with God is of the most pervasive doubts about the many prophets. Analyzing the Quran verses shows that the doubt of being human about the prophet is of the most fundamental human suspicions of the Prophet, and other charges are derivatives of this doubt. Today, a lot of doubts and accusations in the form of scientific debate arise about the Islam Prophet that derivative of this doubt. In Holy Quran, being human doubt of the prophet is narrated specifically for the Islam prophet and generally for other prophets. Analyzing of the Quran verses shows that unbelief, obstinacy and stubbornness, ignorance about the different levels of human beings is of important motives of opponents and designers of doubt.

إن الهدف الأساس للمتكلم هو الاستفادة الصحيحة من المنبعين الزاخرين (القرآن والسنة النبوية) في سياق الفهم الصحيح لـ(الفهم الخاص للاصطلاحات. المعني الدقيق للكلمات في التراكيب المختلفة. استعمال الكلمات في المعني الحقيقي أو المجازي والوصول للهدف الأصلي للمتكلم) وتعد هذه المقدمات من أكثر المقدمات أهمية في فهم تلكما المنبعين. أحد تلك الكلمات كلمة (أجذم) التي وردت في كلام النبي المصطفي (صلي الله عليه واله وسلم). وعلى هذا الأساس أقدمنا في هذه المقالة الحالية على دراسة وتحليل استعمال وتطبيق كلمة (أجذم) في معناها الحقيقي أو المجازي في أحاديث الرسول الكريم (صلي الله عليه واله وسلم). فالمقالة التي أمامكم وصلت إلى نتيجة – وبأسلوب وصفي تحليلي، إضافة إلى تحليل الآراء المختلفة-بأن المعني الحقيقي لكلمة (أجذم) هو: (مقطوع اليد). لكن استعملت كلمة (أجذم) في الأحاديث النبوية وفي كثير من الأحيان في معناها المجازي والكنائي، وكانت جميع هذه المعاني المستعملة قريبة من بعضها؛ لأن الأصل اللغوي لـ(قطع) يمكن مشاهداته في جميع استعمالات تلك المعاني. فإن من جملة تلك المعاني لكلمة (أجذم) يمكن أن تكون: (عدم الدليل وعدم الحجية. لا خير ولا بركة. ناقص وغير كامل. النقصان في الكمال والنقصان في الجمال ومقطوع السبب).

ISSN: 1994-8999

عناصر مشابهة