ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الآثار الاجتماعية والثقافية للهجرات الوافدة إلى السودان: ولاية الخرطوم نموذجا

المصدر: مجلة آفاق الهجرة
الناشر: جهاز المغتربين - مركز السودان لدراسات الهجرة والتنمية والسكان
المؤلف الرئيسي: يوسف، جبريل آدم جبريل (مؤلف)
المجلد/العدد: ع18
محكمة: نعم
الدولة: السودان
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 48 - 61
رقم MD: 908665
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

18

حفظ في:
LEADER 03937nam a22002057a 4500
001 1658419
041 |a ara 
044 |b السودان 
100 |9 420325  |a يوسف، جبريل آدم جبريل  |e مؤلف 
245 |a الآثار الاجتماعية والثقافية للهجرات الوافدة إلى السودان:  |b ولاية الخرطوم نموذجا 
260 |b جهاز المغتربين - مركز السودان لدراسات الهجرة والتنمية والسكان  |c 2017  |g ديسمبر 
300 |a 48 - 61 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e هدفت الورقة إلى التعرف على الأثار الاجتماعية والثقافية للهجرات الوافدة إلى السودان ولاية الخرطوم نموذجاً. فتُعد دراسات الهجرة هي ذلك الفرع من العلم الذي يرصد تحركات السكان عبر المناطق الجغرافية المختلفة سواء كانت داخل حدود الدولة أو خارجها فظلت الهجرات الوافدة إلى السودان تتواصل واستقرت بعض المجموعات السكانية في ولاية الخرطوم مركز الثقل السكاني وتنامت المجموعات السكانية المختلفة سواء كانت بسبب الهجرات الداخلية أو الوافدة مما عمل على إحداث تغييرات كبيرة في الجوانب الاجتماعية والاقتصادية والثقافية في المجتمع. وقد استعرضت الورقة مفهوم الهجرة وأنماطها ومنافذ الهجرات العربية التي اتخذت العديد من المنافذ وهم منفذ شرقي من الجزيرة العربية عبر البحر الأحمر ومنفذ شمالي عبر النيل ومنفذ شمالي غربي أو الطريق الليبي والذي سلكته القبائل العربية في هجرتها نحو بلاد النوبة والسودان بعد أن تمكن الإسلام في معظم المناطق الشمالية من القارة الأفريقية، كما استعرضت أشهر القبائل العربية المهاجرة وتاريخ هجرات غرب أفريقيا إلى السودان ومنها هجره الفلاتة هجرات فردية وجماعية عديدة أشهرها هجرة الشيخ عثمان جوكلو وذلك في القرن العاشر الميلادي. ثم تطرقت الورقة إلى الوجود الأجنبي في ولاية الخرطوم والأثار الاجتماعية والاقتصادية والسياسية والأمنية للهجرات الوافدة إلى ولاية الخرطوم فدخول اللاجئين باستمرار فرض على السياسة السودانية مضاعفة الإجراءات الأمنية لمواجهة تلك الأفواج المستمرة فإتباع السودان لسياسة الباب المفتوح زاد من المشاحنات والتوترات بين السودان ودول الجوار لاعتقادهم بان احترام السودان لهذه الإجراءات إنما يعتبر حماية للاجئين. وخلصت الورقة إلى عدة نتائج منها أن الوجود الأجنبي الشرعي أو الغير شرعي تسبب في خلق فتن سياسية ومحاولة التفريق بين أبناء البلد أو خلق عداءات مع دول مجاورة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 
653 |a ظاهرة الهجرة  |a الآثار الاجتماعية  |a الأنماط الثقافية  |a المجتمع السوداني 
773 |4 الاقتصاد  |6 Economics  |c 004  |e Migration Horizons  |l 018  |m ع18  |o 1379  |s مجلة آفاق الهجرة  |v 000 
856 |u 1379-000-018-004.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a EcoLink 
999 |c 908665  |d 908665