ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > مفهوم "الاتصال الإسلامى" بين ا...>الوصف

مفهوم "الاتصال الإسلامى" بين التأصيل والتبعية: قراءة نقدية فى أبرز التعاريف العربية

المصدر: مجلة العلوم الإنسانية
الناشر: جامعة وهران 1 أحمد بن بلة - كلية العلوم الإنسانية والعلوم الإسلامية
المؤلف الرئيسي: مرزوقى، بدر الدين (مؤلف)
المجلد/العدد: ع11
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2016
الصفحات: 387 - 401
ISSN: 2253-0975
رقم MD: 908731
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
الاتصال الإسلامى | الاتصال الجماهيرى | المصطلحات العربية | التفاعل الاجتماعى
كلمات المؤلف المفتاحية:
الاعلام | الاتصال | الاتصال الديني | الاتصال الاسلامي | الدعوة | الفكر المقاصدي | الاطار الدلالي | التفاعل الاجتماعي | العملية الاتصالية | الاطار المرجعي | التاثير | العالمية الاسلامية
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: "هدف البحث إلى التعرف على مفهوم الاتصال الإسلامي بين التأصيل والتبعية قراءة نقدية في أبرز التعاريف العربية. وتضمن البحث عدة نقاط، الأولى تناولت مفهوم الإعلام لغةً واصطلاحًا فكلمة الإعلام يرتبط معناها في جذوره التاريخية بطبيعة المجتمع الروماني الذي لا يفصل بين المجال المعرفي والمجال التقني كاليونانيين بل يوظف الإعلام في خدمة الحياة اليومية للشعب وليس للخاصة أو الصفوة. والثانية عرفت مفهوم الاتصال لغةً واصطلاحًا فكلمة الاتصال من الناحية اللغوية مشتقة من الأصل اللاتيني بمعنى المشاركة وتكوين العلاقة أو بمعنى شائع أو مألوف، فهو يعبر عادة عن شيء ثابت كأن يكون محتوى حالة أو وضعية فالاتصال يترجم عمليًا العلاقة كعملية ديناميكية. والثالثة تطرقت إلى مفهوم الاتصال الديني فيكاد يجمع معظم المهتمين بما أصطلح على تسميته خطأ في العالم العربي والإسلامي بـ ""الإعلام الديني"" أن هذا النمط من الإعلام الجماهيري يتحدد من خلال التعريف الغربي الشائع في أدبيات الإعلام العربية الذي صاغه العلامة الألماني أوتوغروت في بداية القرن المنصرم وهو ذلك التعبير الموضوعي عن عقلية الجماهير واتجاهاتهم وميولهم في نفس الوقت. والرابعة أفصحت عن مفهوم الاتصال الإسلامي هناك العديد من التعريفات التي توضح مفهوم الاتصال الإسلامي والتي يمكننا استقراء مجموعة من الخصائص الحيوية المشتركة فيما بينها ومنها، إرادية، مقاصدية، مثالية وواقعية، ديناميكية، نمذجة حضارية. وخلص البحث بالقول بأن مصدر التعدد في التعاريف يكمن في تنوع نظرات الباحثين وتصوراتهم المنهجية التي تتأثر بتخصصاتهم العلمية وانتماءاتهم الأيديولوجية أو بالتعريف الذي اعتمدوه عن غيرهم في المكان والزمان. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021"
ISSN: 2253-0975

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.