ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







Jacques Derrida, Islam, and the West

العنوان بلغة أخرى: جاك دريدا، الإسلام والغرب
المصدر: مجلة ميلاف للبحوث والدراسات
الناشر: المركز الجامعي عبد الحفيظ بوالصوف ميلة
المؤلف الرئيسي: Bellour, Leila (Author)
المجلد/العدد: ع5
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: يونيو
الصفحات: 5 - 34
ISSN: 2392-5361
رقم MD: 908788
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: الإنجليزية
قواعد المعلومات: EduSearch, EcoLink
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
النظرية التفكيكية | الإسلام | الغرب | جاك دريدا | Deconstruction Theory | Islam | The West | Jacques Derrida
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: Since 9/11, Islam has emerged as the new other that threatens the world’s peace and stability. Islam and the West are polarized and antagonized. They are viewed as monolithic and exclusive binaries. Islam is seen as the arch-enemy of the West and its human rights and cherished values. The Algerian-born French philosopher Jacques Derrida holds some Eurocentric views regarding Islam, which is not surprising in the case of a philosophy that is based on the extermination of all kinds of authority including religion. However, Derrida’s perception of Islam as the other of democracy is in sharp contrast with the main tenet of his philosophy which aims at deconstructing binaries and moving the margin to the center. This paper vindicates that Derrida shows some sympathetic attitudes towards Islam and that his philosophy can be used to debunk the Western myth that represents Islam as a violent, exotic, and destructive other. Derrida’s deconstruction theory makes it possible to deconstruct the polarity Islam/West and open dialogue between cultures.

منذ 11/9، برز الإسلام على أنه الأخر الجديد الذي يهدد السلام والاستقرار في العالم. الإسلام والغرب أصبحا ثنائية متضادة يقصي بعضهما البعض. لقد أصبح الإسلام ينظر إليه على أنه العدو اللذوذ للغرب وحقوق الإنسان والقيم العالية. إن الفيلسوف الفرنسي جاك دريدا المولود بالجزائر يحمل بعض وجهات النظر ذات المركزية الأوربية حول الإسلام وهذا ليس من المستغرب بالنسبة لفلسفة تقوم على إبادة جميع أنواع السلطة بما في ذلك سلطة الدين. ومع ذلك فإن تصور دريدا أن الإسلام هو "الأخر" للديمقراطية هو تناقض حاد مع أحد المبادئ الرئيسية لفلسفته التي تهدف إلى تفكيك الثنائيات وتحريك الهامش إلى المركز. يبين هذا المقال أن دريدا يظهر بعض المواقف المتعاطفة اتجاه الإسلام وأن فلسفته يمكن أن تستخدم لتفنيد الأسطورة الغربية التي تمثل الإسلام على أنه "الأخر" العنيف والغريب والمدمر. إن النظرية التفكيكية لـ جاك دريدا تجعل من الممكن تفكيك القطبية الإسلام / الغرب وتفتح الحوار بين الثقافات.

ISSN: 2392-5361