ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







Avec L'ostracisme de L'acteur Principal: L'usager Peut on Alléguer un Cadre de Vie Urbain Séant?

العنوان بلغة أخرى: With the Ostracism of the Main Actor: The User Can One Allege a Suited Frame Urban Living?
مع نبذ الفاعل الرئيس: المستخدم هل يمكن التطلع لإطار معيشي حضري ملائم؟
المصدر: مجلة العلوم الاجتماعية والإنسانية
الناشر: جامعة محمد بوضياف المسيلة - كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية
المؤلف الرئيسي: دمبري، مبروك (مؤلف)
المجلد/العدد: ع14
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: جوان
الصفحات: 429 - 448
ISSN: 2253-010X
رقم MD: 909095
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: الفرنسية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
الإطار المعيشي الحضري | المسألة الهويتية | الراحة الخصوصية | إشراك المستخدم | نظرية تقرير المصير | Frame Urban Living | Question of Identity | Well-Being | Participation of the User | Self-Determination Theory (SDT)
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: باعتبارها أعظم منشئ بشري بامتياز، تعد المدينة بوتقة وإطارا معيشيا لأغلب ساكنة المعمورة. ومن خلال رد فعل سلبي أفرزت المدينة أزمة متعددة الأبعاد واعتلالات تكاد تتسم بالشمولية الكاملة. وباستعراض الأسباب الكامنة وراء هذه الوضعية، كما تذكر ذلك دوائرنا البحثية، يظهر لنا أن عاملا رغم أهميته القصوى قد تعرض للإقصاء على وجه الخصوص. وبالفعل فان البعد الانساني وتحديدا نبذ المستخدم يبدو هو المشار إليه بالبنان. إن "تردي" البيئة المشيدة نتيجة اما لاستعادة حيازتها او رفضها هي في الواقع إشارة ذات ايحاءات قوية ان الفاعل يتطلع إلى راحة خصوصية مشروعة لم يؤبه بها في عملية اتخاذ القرارات البيئية. انتسابا إلى برادايم نظرية تقرير المصير، مرافعتنا في هذه الورقة ترتكز أساسا على المسألة الهويتية ومفهوم الراحة الخصوصية وكذا إشراك المستخدم في عملية صناعة القرارات المتعلقة بإنشاء البيئة المشيدة.

Grand artefact par excellence, la ville, creuset et cadre de vie de la majorité de l'humanité, par le truchement d'un retour de manivelle, génère une crise multidimensionnelle et un malaise quasi généralisé. Passant en revue les causes qui sous-tendent à cette crise, évoquées par nos sphères heuristiques, il apparait qu'un facteur, pourtant crucial, soit particulièrement tu. En effet, la dimension humaine et spécialement l'ostracisme de l'usager, semble être pointé du doigt. La « dégradation » d'un environnement bâti, opérée par une réappropriation ou un rejet, est un signe, on ne peut plus révélateur, que son acteur recherche légitimement un bien-être idiosyncrasique perdu dans le processus décisionnel. S'inscrivant dans le paradigme de la théorie d'autodétermination, notre plaidoyer s'appuiera dans cet article, essentiellement sur la question identitaire, la notion de bien-être et la participation de l'usager dans le processus décisionnel.

ISSN: 2253-010X