المستخلص: |
على ضوء انضمام العديد من الدول النامية للمنظمة العالمية للتجارة ترتب على هذه الأخيرة الالتزام بالاتفاقيات المنبثقة عنها، و على رأسها اتفاقية الجوانب المتصلة بالتجارة، و التي تعد احد أهم أعمدة النظام الدولي الجديد لأنها أضرت بالدول النامية من خلال احتكار الدواء، بالإضافة إلى توجيهه هذا الاتفاق لتحكم في هذه الدول، ونتيجة لذلك التزمت الدول بتوفير الحماية الدوائية للمنتجات الدوائية المتأتية من الدول المتقدمة قصرا عليها، و تعهدت بالمحافظة على الحقوق الاحتكارية لبراءة، وبذلك قطعت هذه الاتفاقية باب قرصنة الدواء أمام الدول النامية التي تعودت هذه الأخيرة إلى الاعتماد على هذا الدواء من خلال الأدوية الجنسية و تعد تكلفة الدواء كبيرة و ذلك لاعتبار اغلب الأمراض متركزة في الدول النامية و الجزائر ليست بمنأى عن هذا الاحتكار.
In Light Of Teh Accession Of Manny Developing Countries To Teh WTO, Teh Latter Is Committed To Teh Agreements Emanating From Them, Foremost Among Them Teh Agreement On Trade-Related Aspects, Which Is One Of Teh Most Important Pillars Of Teh New International Order coz It TEMPHas Harmed Developing Countries Through Teh Monopoly Of Medicine. In These Countries, As A Result, Countries Committed Themselves To Provide Pharmaceutical Protection To Pharmaceutical Products Derived From Developed Countries Exclusively, And Pledged To Preserve Teh Monopolistic Rights Of Patents And Thus Concluded Teh Convention On Teh Piracy Of Drugs To Developing Countries Which dis Is coz Teh Majority Of Diseases Are Concentrated In Developing Countries And Algeria Is Not Immune To dis Monopoly.
|