المستخلص: |
سلط المقال الضوء على ا. د. قدري حفني في عيون رفاقه ومحبيه؛ وفيها كتب ا. د. محمود السيد أبو النيل ان علاقته بالأستاذ قدري حفني بدأت منذ كان طالباً في السنة الرابعة في قسم علم النفس بآداب عين شمس وقدمه د. لويس كامل انه من سوف يدربنا على الاختبارات الإكلينيكي في دراسة الحالة، واستمرت الي أن رشحني للعمل كأخصائي نفسي صناعي بشركة الحديد والصلب بحلوان. كما تطرق المقال الي اختيار حفني لعلم النفس السياسي ليكون تخصصه في الدكتوراه وقد نُشرت رسالته في كتاب حمل عنوان تجسيد الوهم، كما أشار الي الاشتراك مع الدكتور قدري في مناقشة الكثير من الرسائل التي أشرف عليها. وقد خلص المقال الي أن قدري حفني نعم الصديق والزميل والعالم الذي أثري مكتبة علم النفس بمؤلفاته وترجماته. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
|