المستخلص: |
هدف المقال إلى عرض موضوع بعنوان قدري حنفي مثل الحجر كريم فكلما سقط عليه الضوء عكس شعاعاً مختلفاً. وتناول المقال أنه في صيف 1978 كان "سليمان شفيق" في بيروت الصمود، وعند مكتب القائد الشهيد الراحل الفلسطيني "صلاح خلف" كانت القضية الفلسطينية في أوج تألقها واستهدافها، فوجد على مكتبه كتاب بعنوان (دراسة في الشخصية الإسرائيلية: الاشكينازيم) للدكتور "قدري حنفي". كما ذكر أن الدكتور " قدري حنفي" كان أيقونة مصرية في قلوب المناضلين الفلسطينيين، كما نجده في حكايات الشعراء "محمود درويش" و"معين بسيسو"، وكتابات الفيلسوف الشهيد حسين مروة، وأمسيات المقاتلين الحالمين. كما أوضح أنه في عام 1989 تم لقاء هذا العالم الكبير والذي تعلم منه سيكولوجية الأقليات، وكيفية إدراك الحرمان النسبي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
|