المستخلص: |
استطاعت المستعمرات البريطانية في القارة الأمريكية القيام بثوراتها التحررية للتخلص من السيطرة البريطانية التي انتهكتها ، وكان لروسيا القيصرية دورها في مساعدة تلك المستعمرات الثائرة من خلال التزام سياسة الحياد من تلك الثورات وعدم التدخل لصالح أي من الجانبين نتيجة لارتباط مصالحها مع كلا الجانبين ، إذ كانت روسيا تخشي علي مصالحها في الساحل الشمالي الغربي من التداخل البريطاني ، فضلاً عن رغبة الحكومة القيصرية في تقوية شأن روسيا القيصرية دولياً من خلال رفضها لمساعدة بريطانيا في ارسال جنود روس لمساعدة بريطانيا والدخول كوسيطة لإنهاء الثورات ، لذا ساهمت روسيا القيصرية الخارجية وموقفها الحيادي خلال حرب الاستقلال في تجحيم القوة البحرية البريطانية أمام السواحل الأمريكية من خلال دفع الدول الأوربية للحياد من تلك الحرب وعزل بريطانيا دبلوماسياً بعد إعلان الحياد المسلح الروسي .
Able to the British colonies in the Americas to do Bothered that libertarian to get rid of British control weary, and had to Tsarist Russia role in helping those rebellious colonies through the neutrality of those revolutions policy as a result of link their interests with both British sides and those colonies, since Russia was feared for their interests in the north-west coast of British intervention, as well as the desire of the Empress Catherine II in strengthening the affair Tsarist Russia internationally by refusing to help Britain to send Russian soldiers to help Britain and enter as an argument for ending revolutions, so Russia contributed Foreign Caesarean section and its neutral stance during the war of independence in scalable naval power English in front of the US coast through the payment of European countries for the neutrality of the war and the isolation of Britain diplomatically after the announcement of the Russian armed neutrality
|