ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







Thromboprophylaxis Impact in Patients Undergoing Major Orthopedic Surgery in Bahri Teatching Hospital

المؤلف الرئيسي: Eltoum, Kholoud Hamad Hajelzain (Author)
مؤلفين آخرين: Gamereldeen, Eltayeb Mohamed Eltayeb (Advisor)
التاريخ الميلادي: 2015
موقع: ام درمان
الصفحات: 1 - 30
رقم MD: 913501
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: الإنجليزية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة أم درمان الاسلامية
الكلية: كلية الصيدلة
الدولة: السودان
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

3

حفظ في:
المستخلص: خلفية: الجلطات الدموية الوريدية هي إحدى مخاطر جراحة العظام الكبرى، وتترافق مع معدلات كبيرة للوفيات والاعتلال. المرضى الذين يخضعون لجراحة العظام الكبرى مثل الركبة أو مفاصل الورك معرضين لخطر أو مخاطر مرتفعة للإصابة بالجلطات الدموية الوريدية. وبالتالي، توصي المبادئ التوجيهية الحالية للوقاية من الجلطات الدموية الوريدية باستخدامها بشكل روتيني في مثل هذه الحالات. توصي المبادئ التوجيهية للوقاية من الجلطات الدموية الوريدية باستخدامها لمدة 10 أيام على الأقل لمنع الجلطات الدموية الوريدية في المرضى الذين يخضعون لجراحة العظام الكبرى، مثل الورك أو مفصل الركبة. علاوة على ذلك، يوصي التحديث الحالي للمبادئ التوجيهية للكلية الأمريكية لأطباء الصدر بتمديد مدة الوقاية ل 28- 35 يوما بعد عمليات استبدال مفصل الورك أو عملية إصلاح كسر عظام الفخذ، كما أن خطر الجلطات الدموية الوريدية يستمر لمدة 3 اشهر بعد الخضوع للجراحة. على الرغم من جود توصيات محلية وعالمية فمن الواضح أن الوقاية من الجلطات لوريدية الدموية لا تزال لا تستخدم بشكل كاف في مرضى جراحة العظام. الأهداف: تهدف هذه الدراسة لتقدير مدى الالتزام العملي بالمبادئ التوجيهية للوقاية من الجلطات الدموية الوريدية المنشورة والتحقيق في فعالية البروتوكول المتبع حاليا وتحديدي مدى انتشار الجلطات الدموية الوريدية بعد العمليات الجراحية وعوامل الخطر وراء ذلك في المرضى الذين يخضعون لجراحة العظام الكبرى. الطريقة: ادرج المرضى الذين خضعوا للعمليات الجراحية الكبرى للعظام (تقويم مفصل الورك، تقويم مفصل الركبة أو إصلاح كسر الفخذ) بين يناير - يونيو 2014 بأثر رجعي في هذه الدراسة. تم تقييمهم من حيث حدوث انسداد رئوي والعوامل التي أدت إلى تفاقمها مثل نوع العملية والعمر ومواكبتها لأمراض أخرى، وقد أجريت الدراسة في مستشفى بحري التعليمي حيث تجرى جراحات العظام الكبرى للبحث في الأهداف المذكورة أعلاه. النتائج: تم استعراض السجلات الطبية ل 60 مريضا، كانت نسبة تقويم مفصل الورك وإصلاح كسر عظم الفخذ وإصلاح كسر الحوض 5%، 53.3% و 41.7% على التوالي. تم تشخيص ثلاث حالات من الجلطات الوريدية الدموية ومعظمها نشأت في غضون 8 أيام بعد الجراحة. متوسط عمر المرضى كان 22.36 ± 40.36 عام. شكل الذكور 76.7% والإناث 23.3% عشرة (16.7%) من المرضى لم يتلقوا أي نوع من أنواع الوقاية. في 45 (75.0%) من الحالات اخذ المرضى الأنوكسابارين 2 (3.34%) الأسبرين، 3 (5.0%) اتلقو الوقاية بالهيبارين. سبعة وأربعون (78.33%) من المرضى يعانون من واحد أو أكثر من العوائل المؤدية للجلطات الدموية الوريدية بخلاف جراحة العظام. الوقاية كانت تمنح لأقل من 15 يوما وتقتصر على 4- 5 أيام في معظم الحالات. كانت نسبة حدوث التخثر الوريدي العميق العالي في مرضى السكر (معدل الانتشار= 0.03) ومرضي ارتفاع ضغط الدم (معدل الانتشار= 0.046) الذين يبلغون من العمر 50 عاما فما فوق. خاتمة: أظهرت النتائج أن الجلطات الدموية الوريدية كانت من مضاعفات جراحات العظام الكبرى على الرغم من استخدام طرق الوقاية. ينبغي للأطباء التقيد بنموذج تقسيم طبقي لتحديد درجة الخطورة والعمل ببروتوكل يستند إلى الأدلة العلمية للوقاية من الجلطات الدموية الوريدية وخاصة في كبار السن (50 عاما فما فوق) الذين يعانون من أمراض أخرى وتمديد فترة الوقاية للمرضى ذوو الخطورة العالية للإصابة بالجلطات الدموية الوريدية.