المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان الفرح الكامن في الجذور (الفنون الشعبية). وأوضح أن غالبية المدارس والمعاهد بالدول المتقدمة تتكون بها فرق للفنون الشعبية من الطلبة الهواة تحت إشراف متخصصين للتنافس مع الفرق الأخرى وذلك من أجل المشاركة في المهرجانات التي تتنافس فيها أغلب الدول أكثر مما تتنافس في كرة القدم وذلك بعيداً عن ضجيج الإعلام، وأشار إلى الفرح الملفت الظاهر على وجوه الصبية البلغاريين الذين أوفدتهم بلادهم للمشاركة في أحد مهرجانات الفنون الشعبية الدولية. واختتم المقال بتوضيح ضرورة أن يكون لأطفالنا العرب فرق فنون شعبية تجوب العالم للمشاركة في المهرجانات الدولية لنشر الفرح الكامن في جذور ثقافتنا والتعريف بحب واعتزاز بأغلى ما لدينا من فنون شعبية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022"
|