ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







ها أنت تفتح أبواب الذاكرة المنسية وتهبط أدراجها

المصدر: عالم الكتاب - الإصدار الرابع
الناشر: الهيئة المصرية العامة للكتاب
المؤلف الرئيسي: زولي، إبراهيم حسين (مؤلف)
المجلد/العدد: ع16
محكمة: لا
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: يناير
الصفحات: 37 - 40
رقم MD: 914359
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: +HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: سلط المقال الضوء على "إبراهيم زولي": هل أنت تفتح أبواب الذاكرة المنسية وتهبط أدراجها. وأوضح المقال أن "إبراهيم زولي" شغف بالإذاعة، وكان أبوه محباً لنشرات الأخبار في أواخر السبعينات الميلادية من القرن الفائت، وفي غياب والدته "آمنة ناصر" تحالف الحطابون والقتلة وألقوا بوجهه بعيداً في أقاصي الليل، عندما تعبر في جسده يتحول جسده إلى مدفأة، وزوجته "عائشة" تلك السيدة التي اختزلت النساء في امرأة واحدة، من الكتب الأولى التي قرأها رواية "روبنسون كروزو" في المرحلة الابتدائية، وأول نص نشره كان في صحيفة "عكاظ" منتصف الثمانينات الميلادية من القرن الفائت، وأول إصدار له كان عام (1996) ديوان "رويداً باتجاه الأرض" عن مركز الحضارة العربية في القاهرة، كانت له فرصة المشاركة في مهرجان الشباب الخليجي الثالث للشعر والقصة في "أبها"، ومن أصدقائه في الفترة الجامعية الشاعر "عيد الخميسي" والروائي "محمود تراوري" والروائي "عواض العصيمي"، تحول إلى كتابة قصيدة التفعيلة نهاية الثمانينات وبداية التسعينات من القرن الماضي، عندما شعر أن خطابه في العمودية بدأ يكرر نفسه، هذا التحول جاء في فترة كان يمر بها المشهد الثقافي في "السعودية" بتحولات مفصلية، وظروف في غاية في الحساسية، بعد صدور كتاب الحداثة في ميزان الإسلام، وفي هذه الأيام جرب الكتابة في قصيدة النثر، وله عملان نشر بعض نصوصهما في مجلة نزوي، وصحيفة الحياة، ومجلة الغاوون، والقدس العربي، ومجلة الكلمة، ولا زال يحاول، فالشاعر الحقيقي في تصوره لا يمكن أن يطمئن إلى لغة واحدة، وشكل يتيم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة