ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







شمس الماضي: الأشد فتكا للروح

المصدر: عالم الكتاب - الإصدار الرابع
الناشر: الهيئة المصرية العامة للكتاب
المؤلف الرئيسي: سنبل، عامر (مؤلف)
المجلد/العدد: ع16
محكمة: لا
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: يناير
الصفحات: 75 - 77
رقم MD: 914392
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: استعرض المقال رواية شمس الماضي الأشد فتكا للروح. وتتصدر هذه الرواية عبارة تعد في الحقيقة عنوانها المخفي وهي "شمس الماضي أشد فتكا للروح من أحلام المستقبل"، ماذا في ماضي ذلك الرجل ما جعله يقول شمس الماضي وهو تعبير قوي وغريب فالماضي قد يغيب لسنوات لكنه لا يضيع وتظل أنيابه مغروسة في لحم الحاضر أو لحم بطلنا المأزوم غير قادر عن نسيان ماضيه المليء بما يعتبره مخازي وهزائم، وهو كرامة ابن سقا عزبة عويس العاشق لغجرية جميلة تحمل منه جنيناً في أحشائها وتمضي هاربة واشتط هو في البحث عنها، ينتقل عبر الأزمنة بسهولة ويسر وأمكنة غير متوقعة من جنيف لعزبة عويس في تباين مثير وجملة من البشر شاركوا في صنع مأساة يحيونها جميعاً. كما أن كاتب هذه الراوية استخدم لغة سهلة وبسيطة وناعمة مثل نعومة الحياة فلا جنيف وكان الحوار باللغة الفصيحة يناسب واقع الدبلوماسيين، وإن استخدم في بعض الأحيان اللغة العامية خصوصا الألفاظ الموحية منها التي تلمع كالأحجار الكريمة. واختتم المقال بذِكر أن للرواية طابع بوليسي فالقارئ يلاحق الأحداث والتمهيد الذي أصر الكاتب ألا يجعله فصلا كان ضروريا لإعطاء الرواية زمنها وشكلها الدائري. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة