فتحي إمبابي .. المغامر
| المصدر: | عالم الكتاب - الإصدار الرابع |
|---|---|
| الناشر: | الهيئة المصرية العامة للكتاب |
| المؤلف الرئيسي: | يوسف، شعبان (مؤلف) |
| المجلد/العدد: | ع17 |
| محكمة: | لا |
| الدولة: |
مصر |
| التاريخ الميلادي: |
2018
|
| الشهر: | فبراير |
| الصفحات: | 6 - 7 |
| رقم MD: | 914476 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | العربية |
| قواعد المعلومات: | HumanIndex |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
| المستخلص: |
سلط المقال الضوء على شخصية فتحي إمبابي. فقد كان الشاب فتحي عبد الظاهر طالب بكلية الهندسة، جامعة عين شمس، والعضو بأسرة السلام، أحد القيادات الكبيرة التي رفعت مشاعل الثورة في ذلك الوقت، وقاد مظاهرات للمطالبة برد الشرف الوطني، وتحرير الأرض من الاستعمار الصهيوني وتحرير سيناء. وأوضح المقال إن فتحي إمبابي دخل السجن مع كثير من زملائه أثناء صدام الحركة الطلابية والسلطة السياسية في يناير 1972، وكان قد تعرف على قيادات الجيل السبعيني مثل: سهام صبري، وأحمد عبد الله رزة، وشوقي الكردي، وأخرين، وخرج من المعتقل بعزيمة أقوي وأشد ولكنها في اتجاه الأدب، وفي كتابة الرواية تحديدا. كما أشار إلى أن فتحي إمبابي نشر روايته "العرس" نشرا محدودا، وقد أحدثت الرواية دويا هائلا آنذاك، وأعدت ورشة الزيتون ندوة واسعة عنها، ورغم أن الرواية وبطلها عمر بوزوى يتقاطعان مع الحياة السياسية بشكل كبير، إلا أن الرواية لم تكن مثل الروايات التي تهتف وتقرر وتغرق في المباشرة. واختتم المقال بانه فضلا عن إسهاماته الروائية فقد أشرف على إنجاز كتابين مهمين، ليسجل بهما تاريخ الحركة الطلابية الوطنية في عقد السبعينات، الأول جاء عن رفيقته المهندسة سهام صبري، والآخر حوار موسع عن الحركة الطلابية في السبعينات وساهم فيه عدد كبير من قيادات جيل السبعينات. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
|---|
عناصر مشابهة
-
فتحي إمبابي: قررت أن أكون روائيا ولم يكن عمري قد تخطى الرابعة عشرة
بواسطة: إمبابي، فتحي منشور: (2018) -
رقص الإبل: فتحي إمبابي
بواسطة: إمبابي، فتحي منشور: (2022) -
جبل التيه: الحكاية الخرافية.. اللعنة.. الواقعية والبنى الأسطورية
بواسطة: إمبابي، فتحي منشور: (2021) -
محاولة للتعامل مع الهزيمة
بواسطة: إمبابي، فتحي منشور: (2015) -
مجدي الجابري المغامر
بواسطة: يوسف، شعبان منشور: (2018)
