LEADER |
02775nam a22002057a 4500 |
001 |
1664185 |
041 |
|
|
|a ara
|
044 |
|
|
|b مصر
|
100 |
|
|
|a صلاح الدين، ميسرة
|e مؤلف
|9 477353
|
245 |
|
|
|a "فنرير" الذئب الذي افترس الآلهة
|
260 |
|
|
|b الهيئة المصرية العامة للكتاب
|c 2018
|g مارس
|
300 |
|
|
|a 132 - 135
|
336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
520 |
|
|
|e سلط المقال الضوء على "فنرير" الذئب الذي افترس الآلهة. فقد كانت حضارة الفايكنج وأساطيرها المعروفة باسم الأساطير الاسكندنافية، لها تصور مختلف للإلهة التي تخصهم، وكانت فريدة من نوعها، فقد اتسمت بعدم الكمال وربما وصل الأمر للنقص والتشوه، فألهتهم آلهة ذات أشكال بشرية في كثير من الأحيان لها عيوبها الواضحة الذي تبارت شعوب العالم القديم في أن تنسبه لآلهتها، إلى جانب أنها فانية، فكانت لهم نظرة فلسفية خاصة عميقة ومتشابكة، تتضمن تصورات متوالية لقصة خلق العالم منذ لحظة نهايته وتدميره التي تأتي بشكل حتمي نتيجة لعدد من الأحداث والمشاهد التي يقوم بها البشر والآلهة على السواء ليصل الكون لنهايته الحتمية. وقد تحدث المقال عن الإله العملاق "فنرير"، وهو أحد أبناء لوكي، وهو ذئب أسود ضخم كان في صغره يعيش وسط الآلهة كحيوان مدلل، ثم كبر وأصبح حارس على ميدغارد، ولكنه استمر في الكبر حتى خافت منه الآلهة، كما أشار المقال إلى العملاق "هيل". وخلص المقال بالحديث عن قلب الشجرة التي خرج منها رجل وامرأة يعيدان بناء العالم وتشكيله مرة أخرى في بداية جديدة مستحقة بعد كل ما مرت به من أهوال، ولا تكتمل تلك الملحمة إلا بخروج بعض من الآلهة الصغار أحفاد أودين من خلف الشجرة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
|
653 |
|
|
|a الأساطير القديمة
|a الحكايات الشعبية
|a المعتقدات الدينية
|
773 |
|
|
|4 فنون
|4 الأدب
|6 Art
|6 Literature
|c 038
|e World of Book
|l 018
|m ع18
|o 1864
|s عالم الكتاب - الإصدار الرابع
|v 000
|
856 |
|
|
|u 1864-000-018-038.pdf
|
930 |
|
|
|d y
|p n
|q n
|
995 |
|
|
|a HumanIndex
|
999 |
|
|
|c 914890
|d 914890
|