المصدر: | مجلة العلم والحياة - الإصدار الثالث |
---|---|
الناشر: | الهيئة المصرية العامة للكتاب |
المؤلف الرئيسي: | الطحاوي، مرسي (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع6 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
الشهر: | أبريل |
الصفحات: | 15 - 18 |
رقم MD: | 915531 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | +AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
عرض المقال نظرة تحليلية على جوائز نوبل. فقد وقع ألفريد نوبل في 27 نوفمبر 1895 في النادي السويدي بباريس وصيته بتخصيص معظم ثروته كصندوق لمنح خمس جوائز سنوية لأولئك الذين منحوا أكبر فائدة للبشرية ونصت الوصية أيضاً على تخصيص الجوائز الفيزياء والكيمياء والفسيولوجي وبعد وفاة نوبل لجأت أسرته إلى القضاء لإلغاء الوصية مما عطل تنفيذها 5 سنوات. وأشار المقال إلى منح الجائزة 585 مرة من 1901 وحتى 2017 وبلغ إجمالي عدد المكرمين بالجوائز 923 من الأشخاص والمؤسسات الوطنية والدولية طوال الأعوام ال 117 المنصرمة من عمر الجائزة، وأشار إلى أن أول جوائز نوبل في التاريخ قٌدمت إلى رونتجن في القاعة الكبرى للأكاديمية الملكية السويدية للموسيقي وذلك لاكتشافه أشعة رائعة سميت لاحقاً باسمه. وأوضح المقال اكتشاف رونتجن للأشعة السينية قبل 6 سنوات من حصوله على جائزة نوبل وكان قد نشر أول اعماله العلمية في عام 1870 وكان حول الحرارة النوعية للغازات وبعد عدة سنوات نشر ورقته العلمية الثانية عن بحوثه في مجال التوصيل الحراري للبلورات. وخلص المقال إلى أنه من مظاهر التكريم والاعتراف بالفضل أن أول وحدات قياس التعرض الإشعاعي لأشعة جاما والأشعة السينية سُميت رونتجن وللآن ينتشر استخدام هذه الوحدة خاصة بين العاملين في مجال الوقاية الإشعاعية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|