ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







قصة الفضاء كاملة 6: المحطات المدارية ومختبرات الفضاء: الجزء الأول: المحطة المدارية السوفيتية ساليوت ومعمل الفضاء الأمريكية سكاي لاب

المصدر: مجلة العلم والحياة - الإصدار الثالث
الناشر: الهيئة المصرية العامة للكتاب
المؤلف الرئيسي: عرجون، محمد بهي الدين (مؤلف)
المجلد/العدد: ع6
محكمة: لا
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: أبريل
الصفحات: 26 - 30
رقم MD: 915541
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: +AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: جاء المقال بعنوان قصة الفضاء كاملة والمحطات المدارية ومختبرات الفضاء. فتُعد هذه المحطات هي المسار الثاني الموازي لمسار إرسال إنسان للفضاء والمساران يهدفان إلى ترويض وجود الانسان في الفضاء بينما يهدف إرسال إنسان إلى الفضاء في كبسولات وبدل فضائية مهيأة لبيئة الفضاء إلى اختبار مدي تكيف الإنسان مع البيئة الفضائية وتأثير هذه البيئة على وظائفه الحيوية، والمحطة المدارية عبارة عن منصة فضائية مأهولة برواد فضاء لمدد طويلة نسبياً وتدور حول الأرض. وأشار المقال أن المحطات المدارية جاءت على أربع مراحل وهم المحطة الفضائية السوفيتية ساليوت ثم المحطة الأمريكية سكاي لاب وتبع ذلك الجيل الثاني من ساليوت واخيراً المحطة الروسية الأشهر مير، والمحطة المدارية ليست في النهاية إلا قمراً صناعياً ضخماً يدور في مدار أرضي منخفض حول الأرض على ارتفاع يبلغ نحو 550 كيلو متراً. واستعرض المقال رحلات الفضاء السوفيتي فقد مُنيت الرحلة الأولي لرواد الفضاء بكارثة مُدمرة أثرت كثيراً في برنامج المحطات المدارية في الاتحاد السوفييتي في ذلك الوقت وأدت إلى توقفه لأكثر من عامين، وأيضاً استعرض فكرة إنشاء مختبر الفضاء سكاي لاب بعد انتهاء برنامج أبوللو عندما رأت ناسا أن الاتحاد السوفييتي لديه برنامج قوى لبناء محطات مدارية يقوم على المحطة المدارية ساليوت والمركبة الفضائية المكوكية سويوز. ثم كشف المقال عن مشكلات فنية في الفضاء فقد تعرض المعمل سكاي لاب لمشكلات فنية عند الإطلاق كان يمكن أن تؤدي إلى فشل مهمته أو الحد من قدرته على أداء المهام الموكلة إليه، واستمر الاتحاد السوفييتي في تنفيذ برنامجه للمحطات المدارية حتى عام 1986 وتكون البرنامج حتى ذلك الحين من إطلاق منصتين فضائيتين هما ساليوت 6و7 واستمرت هذه المهام الفضائية بمعدل عال حتي إطلاق محطة الفضاء مير في عام 1986. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018