ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

التوظيف الدلالي لبنية اسم الفاعل في الربع الأخير من القرآن الكريم: دراسة وصفية تحليلية

المؤلف الرئيسي: بخيت، بخيت علي (مؤلف)
مؤلفين آخرين: عبده، مها محمد (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2016
موقع: الخرطوم
الصفحات: 1 - 116
رقم MD: 915701
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة النيلين
الكلية: كلية الآداب
الدولة: السودان
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

107

حفظ في:
المستخلص: هذه الدراسة نحوية صرفية دلالية تناول فيها الباحث، (التوظيف الدلالي لبنية أسم الفاعل) وذلك تطبيقا على آيات الذكر الحكيم في الربع الأخير من القرآن الكريم بدأت هذه الدراسة بالتعرف على الصياغة الصرفية لبنية أسم الفاعل، لغة واصطلاحا، ومفهوم أسم الفاعل قديما وحديثا. ومن ثم يبدأ الباحث على التعرف على صياغة أسم الفاعل من الفعل الثلاثي وغير الثلاثي، صياغته الدالة على المبالغة والنسب والمفعول والمصدر. ومن ثم بعد ذلك يتناول الباحث الجانب التطبيقي من قضية توظيف دلالة أسم الفاعل في الربع الأخير من القرآن الكريم عند النحويين واللغويين وتعريف كل على حدة، مع بيان الفروق الدقيقة بين الصيغ الدلالية ومعانيها التي تؤديها في بناء الكلمة وتركيب الجملة. ومن أهم النتائج التي توصل إليها الباحث أن صيغة فاعل غير الثلاثي وردت في الربع الأخير من القرآن الكريم لإفادة معان كثيرة وغالبا لا يراد بها فاعل وقد تكون للنسب وصيغة مفعول والمبالغة وأن أسم الفاعل المجموع بالواو والنون في حالة الرفع والمنصوب بالياء في حالة النصب وله وظيفة نحوية وصرفية ويكون متعد ولازم، ثم اقتراح بعض التوصيات ومن ثم فهرس الآيات والأشعار والمصادر والمراجع وفهرس الموضوعات.

عناصر مشابهة