ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الدولة العبرية ليست قوى عظمى وسلاحها الاغتيالات والتجسس: إسرائيل والملف النووي الإيراني: تهديد إعلامي بدون مصداقية

المصدر: آراء حول الخليج
الناشر: مركز الخليج للأبحاث
المؤلف الرئيسي: البرصان، أحمد سليم (مؤلف)
المجلد/العدد: ع132
محكمة: لا
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: يونيو
الصفحات: 36 - 41
رقم MD: 918951
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان إسرائيل والملف النووي الإيراني وتهديد إعلامي بدون مصداقية. وقد تضمن المقال عدة نقاط، الأولى تناولت مبدأ بيغن واحتكار إسرائيل القوة النووية، حيث سعت إسرائيل منذ إنشائها للتفوق الاستراتيجي على الدول العربية بامتلاك السلاح الاستراتيجي وبدأت في بناء المفاعل النووي منذ عقد الخمسينات من القرن الماضي وتعاونت مع فرنسا في سبيل بناء تلك المفاعل. والثانية أشارت إلى إدارة أوباما والقول بأن نتنياهو دجاجة جبان، فقد كانت إدارة أوباما مقتنعة بأن نتنياهو رغم تهديده لإيران باستعمال القوة العسكرية فإنه كذاب ومخادع وأنه يريد أن يجر الولايات المتحدة، لأن تتخذ موقفًا صلبًا. والثالثة أوضحت أن إسرائيل ليست دولة عظمى، وإنما تأتي قوتها من الخلافات التي بين الدول العربية. والرابعة تطرقت إلى انتشار المنشآت النووية الإيرانية. والخامسة أفصحت عن خيارات إسرائيل والاغتيالات والحرب الالكترونية. والسادسة اشتملت على العلاقة بين إسرائيل والخلافات العربية الإيرانية. وخلص المقال بالقول بأن إسرائيل ستبقى تتبنى مبدأ بيغن لمنع أي دولة في الشرق الأوسط من امتلاك القوة النووية حتى تبقى القوة النووية الوحيدة في الشرق الأوسط، وهي تتبنى سياسة (الغموض) في امتلاك القوة النووية ويتردد أنها تملك 200 رأس نووي، ورفضت الانضمام لاتفاقية عدم انتشار الأسلحة النووية، ولكن الاحتكار الإسرائيلي لن يستمر لأن الدول تسعى لحماية أمنها وفقا لنظرية معضلة الأمنsecurityDilemma. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018