ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

وسائط قلائد الشعراء: أمرؤ القيس مثالا

المصدر: التراث العربي
الناشر: اتحاد الكتاب العرب
المؤلف الرئيسي: حسين، عبدالكريم محمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Hussain, Abd-Alkareem
المجلد/العدد: ع146,147
محكمة: نعم
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1438
الشهر: خريف
الصفحات: 67 - 78
ISSN: 1681-9225
رقم MD: 919256
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo, AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

15

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى التعرف على وسائط قلائد الشعراء: أمرؤ القيس مثالاً. واعتمدت الدراسة على المنهج الاستقرائي. وأوضحت الدراسة أن الفصل السابع بعنوان ""في وسائط قلائد الشعراء"" يعد فصلاً من كتاب ""الإعجاز والإيجاز"" لـ ""أبو منصور عبد الملك بن محمد بن إسماعيل الثعالبي"" المولود عام (350هـ-962م) والمتوفي سنة (430هـ-1038م)، وذكر المؤلف عنوان الباب العاشر مرتين، مرة في المقدمة، والأخرى في موضعه من الكتاب، ""في وسائط قلائد الشعراء""، وهذا يقتضي الوقوف على الوسائط والقلائد والمقصود بالشعراء، فمعاني قوله ""في وسائط قلائد الشعراء"" على أن ""في"" تتضمن معنى الظرفية في حيز القلائد دون غيرها، والمراد بالقلائد القصائد، وبالوسائط محاور توازن تلك القصائد التي يقوم بها بناء الكيان الشعري، وفي مسار الفرادة المبنية على العلم والفطنة، وبانقضاء الكلام على المفاهيم الأولية ينفتح الكلام على امرئ القيس في ميزان الثعالبي ومراياه. وكشفت الدراسة عن ""امرئ القيس"" من حيث قلائده التي يتزين بها الفن الشعري، والآخر عجائبه التي تبعث الدهشة، لفطنة الشاعر إليها كما يري الثعالبي. واختتمت الدراسة بالتأكيد على أن قلائد ""امرئ القيس"" تجرى مجرى الأمثال، وتحقق صفتي الإيجاز والدهشة، وتقوم على كسر جدار الألفة بينه وبين المعاني التي يعرفها عموم الناس بله الشعراء، فيعيدها بشعره فناً معجباً يثير التعجب والدهشة، وعبقريته تتجلي في السبق إلى تلك المعاني وإنزالها في فنه الشعري في تلك المباني، وتبين أن نقد الثعالبي كان قائماً على رؤية ابن سلام الجمحي، وقدمناه عليه لسبقه إلى ما جاء به الثعالبي برؤية أخرى، ووسيلة ثانية، ونتيجة واحدة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021"

ISSN: 1681-9225

عناصر مشابهة