ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > منزلة الرواة الذين اختلف يحيى...>الوصف

منزلة الرواة الذين اختلف يحيى القطان وعبد الرحمن بن مهدى في التحديث عنهم

العنوان بلغة أخرى: The Rank of Narrators whom Yahya Al Qattan and ibn Mahdi Differed About their Narrations
المصدر: مجلة الحديث
الناشر: الكلية الجامعية الإسلامية العالمية بسلانجور - معهد دراسات الحديث النبوي (إنهاد)
المؤلف الرئيسي: كنيش، عمر بن صالح (مؤلف)
المجلد/العدد: ع14
محكمة: نعم
الدولة: ماليزيا
التاريخ الميلادي: 2017
الصفحات: 225 - 251
رقم MD: 919733
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
العنبري، عبدالرحمن بن مهدى بن حسان، ت. 198 هـ. | القطان، يحيى بن سعيد بن فروخ، ت. 198 هـ. | علم الحديث | رواة الحديث | علم الرجال
كلمات المؤلف المفتاحية:
منزلة | تحديث | يحيى القطان | ابن مهدى | الرواة | اختلاف | الجرح والتعديل | The Rank | Narration | Yahya Al-Qattan | Ibn Mahdi | Narrators | Difference | Al-Jarh wa Al-Taadil
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

24

حفظ في:
المستخلص: This research is concerned with distinguishing the narrators who differed between Yahya Al Qattan and Ibn Mahdi in the narrations about them. One of them was narrated by them while the other left this. In addition to analyzing this difference and explaining its effect on their judgment. Is refuting the narrations from one of them an expression of their non-acceptance as trustworthy? Moreover, to what extent is it correct to say Al-Dhahabi with a good hadeeth in which they differed, and what is the effect of the critic's hardness and lack of judgment on the narrators. The most important findings of the research are; Most of these narrators came with good hadiths as Imam Al-Dhahabi said, and that Al-Qattan is strict in criticizing narrators. And that the narrations about them is not an authorization, so refuting their narrations is not an accusation.

يعنى هذا البحث بدراسة الرواة الذين اختلف في التحديث عنهم سلوك يحيى بن سعيد القطان وعبد الرحمن بن مهدي؛ فكان أحدهما ربما يحدث عنهم بينما يترك الآخر ذلك، مع تحليل هذا الاختلاف وبيان أثره في الحكم على هؤلاء الرواة. فبين هذا البحث: هل ترك التحديث من أحدهما نوع من التجريح، وهل التحديث عنهم تعديل وتوثيق؟ وإلى أي مدى يصح قول الإمام الذهبي بحسن حديث من اختلفا فيه، وما أثر تشدد الناقد وعدمه في الحكم على الرواة؟. ومن أهم النتائج التي توصلت إليها أن أغلب من اختلفا فيه ممن يحسن حديثهم كما قال الإمام الذهبي، وأن يحيى القطان متشدد في نقد الرجال، وأن مجرد التحديث عن الراوي لا يعد توثيقا، وترك التحديث عنه لا يعني اتهامه.

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.