ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > ضوابط عمليات تحديد الجنس لحديث...>الوصف

ضوابط عمليات تحديد الجنس لحديثي الولادة : دراسة شرعية مقارنة بالقانون الكويتي

العنوان المترجم: Controls of the processes of determining the sex of newborns: a study of Sharia compared to Kuwaiti law
المصدر: مجلة الشريعة والدراسات الإسلامية
الناشر: جامعة الكويت - مجلس النشر العلمي
المؤلف الرئيسي: الشهابي، عمر عبدالله (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Shehabi, Omar Abdullah
المجلد/العدد: مج33, ع113
محكمة: نعم
الدولة: الكويت
التاريخ الميلادي: 2018
التاريخ الهجري: 1439
الشهر: يونيو / رمضان
الصفحات: 412 - 457
DOI: 10.34120/0378-033-113-010
ISSN: 1029-8908
رقم MD: 920067
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
الشريعة الإسلامية | تحديد الجنس المولود | الكويت | القوانين والتشريعات | الأحكام الشرعية
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

39

حفظ في:
المستخلص: خلق الله تعالى الجنس البشري على نوعين لا ثالث لهما، وقد اجتهد الفقهاء في ذكر العلامات الفارقة بين الذكر والأنثى، وبيان الضوابط الشرعية في تحديد جنس المولود وقواعد الترجيح عند تعارض الأمارات.
ولما كانت حالات الاشتباه الجنسي (الخنوثة) في المواليد، حالات مستمرة وبنسب لا يمكن إغفالها تشهدها جميع مستشفيات العالم وعلى مستويات مختلفة من الغموض وقف الطب الحديث في تردد وحيرة تجاه بعضها.
جاء هذا البحث لبيان المعالجة الشرعية، وذلك بتقسيم علامات تحديد الجنس إلى: قطعية في حال وجدت لا يلتفت إلى غيرها، وإلى علامات ظنية يقع الترجيح بها عند التعارض باعتبارات عدة، منها: الصورة الظاهرة والغلبة والكثرة ووظائف الأعضاء، ولا يلتفت في ذلك إلى رغبة الوالدين، وعلى ضوء ذلك تم حصر أشهر حالات الاشتباه الجنسي المثبتة طبياً وتطبيق تلك القواعد عليها.
وقد أسند القانون المدني في دولة الكويت، مهمة تحديد الجنس إلى الأطباء، وقد اتجه الطب الحديث في واقعه العملي إلى التدخل الجراحي في مرحلة الطفولة وحسم نوع الجنس فيها في كافة مستويات الالتباس دون الإمهال إلى مرحلة البلوغ.
والذي يظهر للباحث خلافه ووجوب الإمهال إلى مرحلة البلوغ في بعض الحالات الملتبسة واعتبار الميل النفسي المنضبط – الذي يظهر عند البلوغ – أحد محددات الجنس في تلك الحالات.

The Almighty Allah created the human race which has two types only and not a third. The Islamic scholars have endeavoured to mention the signs distinguishing male and female. They also have tried to clarify the Islamic legal rulings to determine the sex of the new-born child and the rules of preference at the time of the contradictory signs.
When the cases of sexual suspicion (effeminacy) in newborns are persistent and incontestable in all hospitals of the world and at different levels of uncertainty, modern medicine has stopped in hesitation and perplexity looking at each other.
by dividing the signs of determining gender into categorical if they are found, not paying attention to others, and to certain signs that may be weighed in case of conflict on several grounds, such as the apparent picture, predominance, abundance and functions of organs. It doesn’t look in this regard to the desire of the parents. The most famous cases of medical suspicion have been identified, and these rules have been applied to them. In Kuwait, the Civil Code assigned the task of determining gender to doctors. In practice, modern medicine has tended to intervene in childhood and resolve gender at all levels of confusion without delay until adulthood. The researcher shows the difference between him and the obligation to give up to adulthood in some ambiguous cases and consider the disciplined psychological inclination — which appears at puberty — one of the determinants of sex in these cases.
This abstract translated by Dar AlMandumah Inc. 2018
ISSN: 1029-8908

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.