ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







نافذة على واقع التعليم القرآني وآثاره بمنطقة الشلف في النصف الأول من القرن العشرين

العنوان بلغة أخرى: Awindow the Reatity of Coranic Education and its Effects in the Chlef Region on the Firsht Half of the Twentyth Century
المصدر: مجلة الأكاديمية للدراسات الاجتماعية والإنسانية
الناشر: جامعة حسيبة بن بوعلي بالشلف
المؤلف الرئيسي: مخلوفي، جمال (مؤلف)
مؤلفين آخرين: بوشيخي، شيخ (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع19
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: جانفي
الصفحات: 232 - 238
DOI: 10.33858/0500-000-019-072
ISSN: 2437-0320
رقم MD: 921405
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch, HumanIndex, IslamicInfo
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
التعليم القرآني | الزوايا | الكتاتيب | الشلف | الاستعمار | مجاجة | الأوقاف | Qu’ranic Education | Corners "Zawias" | Colonization | Mujaja | Endowments
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

10

حفظ في:
المستخلص: ظلت منطقة الشلف متمسكة بمنهجها السلفي حيث أنجبت شخصيات كانت لها مكانتها في العلم والمعرفة عرفوا بعلماء المعارف أو صلحاء الشلف، كما تأسست بالمنطقة مدارس ومعاهد دينية منها زاوية الولي محمد بن علي وأخوه بواعلي بمجاجة. استمرت المنطقة خلال العهد الاستعماري في أداء رسالتها الفكرية حيث ظلت مدارسها وزواياها تمثل قلاعا للعلم ومقصدا لطلبة العلم، وظل أهلها سندا لطلبة العلم الوافدين على مدارسها خلال النصف الأول من القرن العشرين. لقد تميز التعليم القرآني خلال مرحلة الدراسة بالاعتماد الكلي على ما بقي من أوقاف بالإضافة إلى المساعدات التي كان يقدمها ذوي البر والإحسان، كما كانت طريقة التعليم تقليدية تستوجب حفظ القرآن الكريم واستعمال الأدوات الشائعة كاللوحة الفردية والقلم الخشبي والسمق، هذا بالنسبة للمراحل التعليمية الابتدائية، أما المراحل الثانوية فقد كانت الطريقة تعتمد على التلقين حيث تعقد الحلقة ويلتف الطلبة حول الشيخ. وقد اشتهرت بالمنطقة بعض المدارس والزوايا كزاوية مجاجة العتيقة وزاوية بن شرقي بونجار بالعطاف ومدرسة الفلاح. ورغم ما يؤخذ على هذا التعليم فإن ذلك لا يحجب عنا ما خلفه من نتائج كان لها الأثر البالغ على المجتمع الشلفي، وذلك بالمحافظة على مقومات الهوية كاللغة والدين، وكذا الوحدة الاجتماعية والنفخ في روح المقاومة الوطنية.

The Chlef region remained adhering to its ancestral approach where she gave birsh to personalistes who had a place in science and knowledge known as the shcolars of knowledge or solaha chlef. It also estabilishedin the region schools and institates of jurisprudence, in cluding the coren of wali solha Mhamed Ben Ali and is brotherBouali in Mujaja. The region continued during the colonial era in the performance of its intellectual mission where the schools and their Zaouias were a hub for science and a destination for students of science .And its people continued to support the students of sience cominge to their schools during the first half of the twentieth century. During the study period, the Quranic education was characterized by the total dependence on the remainde endowments in addition to the assistance provided by the people of righteousness and charity, the traditional method of teaching required the persewation of quranic and the use of common tools such as individual paiting, wooden pen and thick. This is for elemetary stages. As for the seconday stages, the method was based on indoctrination where students gotherd around their teacher (chikh). The area was famous for some schools and angles (courner) such as the ancient mujaja angle and zawia Ben Chergui Bounadjar in al attaf and al-falah school Although we are taken on this education, this does not obscure (hide) from as the results that have a great impact on the chelfi community and that the persewation of compoments of identity such as language and religion and such social unity and blowing in the spirit of national resistence.

ISSN: 2437-0320