ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







قلعة شرقاط "مدينة آشور" في كتابات الرحالين والسياح الأجانب

العنوان المترجم: The Citadel of Al-Shirqat, the City of Assyria, in the Writings of Travelers and Foreign Tourists
المصدر: مجلة الآداب
الناشر: جامعة بغداد - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: الحميضة، غسان صالح (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Hamidha, Ghassan Salih
المجلد/العدد: ملحق
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2018
التاريخ الهجري: 1439
الشهر: حزيران
الصفحات: 405 - 430
ISSN: 1994-473X
رقم MD: 922288
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

16

حفظ في:
المستخلص: سلط البحث الضوء على قلعة شرقاط (مدينة آشور) في كتابات الرحالين والسياح الأجانب. وأوضح البحث أن آشور تعد أول عاصمة للآشوريين، وهي مسكن عبادة سيد آلهتهم، وتربض المدينة على الضفة اليمني لنهر دجلة وتعرف خرائبها اليوم بقلعة شرقاط، كما كشف للسومريين في آشور آثار أهمها أصنام آلهة وتماثيل كهنة مصنوعة من الحجر. وتناول البحث المدينة من خلال كتابات الرحالين والسياح الأجانب والتي تمثلت في الرحالين والسياح الأجانب الذين مروا بقلعة شرقاط من دون أن يأتوا على ذكرها ومنهم، "جان بابتيست تاقرنييه"، و"الأب سبستياني جوزيبه دي سانتا ماريا الكرملي"، وكذلك "الأب فنشنسو مارية دي سانتا كاترينا دي سيينا"، و"كييوم لجان"، بالإضافة إلى الرحالين والسياح الذين زاروا قلعة شرقاط ومنهم، " كلوديوس جيمس ريج" فهو من أقدم هواة الآثار الذين مروا في قلعة الشرقاط، وكان ممثل شركة الهند الشرقية، والمقيم السياسي البريطاني في بغداد، وكذلك "جون روس" والذي وصف القلعة بأنها مدينة كبيرة، كانت نتيجة عمل جبار، بالإضافة إلى بعثة الكولونيل جنسي" بحيث أن هذه البعثة أهتمت بشؤون الملاحة في نهر دجلة والفرات، والتي أوفدتها بريطانيا خلال الأعوام 1835 و 1836 و1837م، لمعرفة مدي صلاحية نهرية للملاحة، وأختتم البحث بـ"غرترود مارغريت لوثيان بيل" (مس بيل) والتي تنقلت في معظم نواحي العراق، كما أنها تعد من بين أهم الشخصيات التي رسمت، مستقبل العراق السياسي لسنوات عديدة بعد الاحتلال البريطاني. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1994-473X