ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > انفتاح النص البصري:...>الوصف

انفتاح النص البصري: دراسة في تداخل الفنون التشكيلية لـ صدام الجميلي

المصدر: أفكار
الناشر: وزارة الثقافة
المؤلف الرئيسي: بوعيطة، سعيد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Bouaita, Said
المجلد/العدد: ع351
محكمة: لا
الدولة: الأردن
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: أبريل
الصفحات: 91 - 94
رقم MD: 922322
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
الأدب العربي | النصوص البصرية | السرد الأدبي | الفنون التشكيلية | الجميلي، صدام
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى عرض كتاب "انفتاح النص البصري: دراسة في تداخل الفنون التشكيلية لـ "صدام الجميلي". وأوضحت الدراسة أن الكتاب يتكون من مقدمة وأربعة فصول وملحق للوحات تشكيلية، حيث انطلق الباحث "صدام الجميلي" في مقدمة الكتاب من مسلمة مفادها أن تداخل الفنون التشكيلية، عبارة عن سلوك راسخ في التاريخ، وجاء عنوان الفصل الأول بـ "عناصر التشكيل، جنيات النص البصري الفاعلة، والذي أكد فيه الباحث على أن كل فن من الفنون، يتشكل من مجموعة من الخصائص التي تميزه كعلامات فارقة عن سائر الفنون الأخرى، يمكن من خلالها تمييز جنسه بالمقارنة مع الأجناس الفنية الأخرى، مما يجعل الفن قابلاً للتوصيف والتداول والتصنيف. وتحدث الفصل الثاني وعنوانه "تجسد الصورة"، عن التجسيم البصري الإبهامي، فلإنسان يدرك ما يحيط به من الأشكال في الواقع عبر حواسه، لذا تعد حاسة البصر أهم تلك الحواس وأكثرها حضوراً وفاعلية في استيعاب عالمه وإدراكه. وجاء الفصل الثالث بـ "شكلانية الصورة"، وتناول الباحث في هذا الفصل ثلاثة أنواع من الشكلانية، وهما، الشكلانية الحسية، وشكلانية الخامة، وشكلانية الأداء. واستعرض الفصل الرابع "تاريخ تداخل الفنون التشكيلية"، وركز فيه الباحث على ثلاثة قضايا أساسية وهي الرسم والنحت في الفنون القديمة، وتداخل الفنون في المخطوطات العربية الإسلامية، وتداخل الإظهارات التشكيلية عالمياً، كما قدم الباحث تصوراً تاريخياً لأهم المراحل التي عرفت خلالها الفنون نوعاً من التمييز والتفريق، من أجل تحديد صياغاتها وبناها التشكيلية، بدءاً بعصر النهضة وصولاً إلى العصر الحديث. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.