ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







صراع البقاء: لاجئون عادوا إلى حيفا والجليل بعد النكبة 1948-1956

العنوان المترجم: The Struggle for Survival: Refugees Returning to Haifa and The Galilee After the Nakba 1948-1956
المصدر: مجلة الدراسات الفلسطينية
الناشر: مؤسسة الدراسات الفلسطينية
المؤلف الرئيسي: مناع، عادل (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Manaa, Adel
المجلد/العدد: ع116
محكمة: نعم
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: خريف
الصفحات: 154 - 178
ISSN: 2219-2077
رقم MD: 922464
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

12

حفظ في:
LEADER 03817nam a22002177a 4500
001 1670158
041 |a ara 
044 |b لبنان 
100 |9 319664  |a مناع، عادل  |g Manaa, Adel  |e مؤلف 
242 |a The Struggle for Survival:  |b Refugees Returning to Haifa and The Galilee After the Nakba 1948-1956 
245 |a صراع البقاء:  |b لاجئون عادوا إلى حيفا والجليل بعد النكبة 1948-1956 
260 |b مؤسسة الدراسات الفلسطينية  |c 2018  |g خريف 
300 |a 154 - 178 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e جاء المقال بعنوان صراع البقاء: لاجئون عادوا إلى حيفا والجليل بعد النكبة (1948- 1956 ). وتناول المقال عدة نقاط، أولاً: قضايا التهجير والعودة. ثانياً: عودة غير المغضوب عليهم؛ حيث قررت إسرائيل منذ إقامتها في أيار/مايو 1948 منع اللاجئين الفلسطينيين من العودة إلى أراضيهم ومناطق سكنهم، وبدأت عملية إحلال اليهود، وخصوصاً من ''القادمين الجدد'' مكانهم، ولم تتغير تلك السياسة الصهيونية بعد صدور قرار الأمم المتحدة رقم 194 الذي أكد حق اللاجئين في العودة، أو التعويض عن أراضيهم وأملاكهم. ثالثاً: الغائبون الحاضرون في الجليل وهم أهالي قريتَي إقرت وكفر برعم معروفة ومشهورة، فقد تم تهجير سكانهما بوعود مضللة بالعودة خلال أسابيع، ثم اكتشف هؤلاء بعد أشهر أن إسرائيل وجيشها لا ينويان الوفاء بوعودهما، فقرروا عدم الاستمرار في السكوت والنضال من أجل عودتهم ولم ييأسوا، وأثمرت مثابرتهم مكاسب رمزية بإحياء المقابر وأداء الشعائر في كنيسة كفر برعم، علاوة على إقامة تظاهرات واعتصامات جذبت اهتمام المؤيدين وتضامنهم، فصاروا رمزاً لنضال ''الغائبين الحاضرين'' من أجل العودة، وذاعت قضية إقرت وكفر برعم محلياً وعالمياً. رابعاً: عودة أهالي عيلبون وعيلوط؛ حيث نجا أهالي عيلوط وعيلبون من مصير التهجير الدائم واعتبارهم ''غائبون حاضرون'' مثل عشرات سكان القرى الذين هُجروا ولم يُسمح لهم بالعودة إلى بيوتهم. خامساً: العودة إلى الوطن على الرغم من خطر الموت على الحدود؛ حيث إنه في بداية سنة 1949 كان زعماء إسرائيل بعد انتصارهم في الحرب، على ثقة بعدم وجود أي تهديد جدي لحدود دولتهم، فتفرغوا لإتمام أول انتخابات عامة في 25 كانون الثاني/ يناير من هذه السنة. واختتم المقال بالإشارة إلى تجربة الماضي وآفاق المستقبل. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a القضية الفلسطينية  |a حرب فلسطين 1948  |a اللاجئون الفلسطينيون  |a الاحتلال الإسرائيلي لفلسطين 
773 |4 العلوم السياسية  |6 Political Science  |c 024  |e Journal of Palestine Studies  |f Maǧallaẗ al-dirāsāt al-filasṭīniyyaẗ  |l 116  |m ع116  |o 0821  |s مجلة الدراسات الفلسطينية  |t   |v 000  |x 2219-2077 
856 |u 0821-000-116-024.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a EcoLink 
999 |c 922464  |d 922464