LEADER |
03177nam a22002177a 4500 |
001 |
1670179 |
041 |
|
|
|a ara
|
044 |
|
|
|b لبنان
|
100 |
|
|
|9 196710
|a بولس، جواد
|e مؤلف
|
242 |
|
|
|a Felicia:
|b The Star of Suhail
|
245 |
|
|
|a فيليتسيا:
|b نجم سهيل
|
260 |
|
|
|b مؤسسة الدراسات الفلسطينية
|c 2018
|g خريف
|
300 |
|
|
|a 230 - 232
|
336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
520 |
|
|
|e استعرض المقال حديث جواد بولس عن فيليتسيا، بعنوان فيليتسيا نجم سهيل. وذكر المقال أن "فيليتسيا لانغر" محامية في رقة الورد وعناد شوكه، ألقي عليها واحدة من أصعب المهمات، وأخطرها في زمن الهزيمة: مهمة الدفاع عن أسرى أمام قضاء عسكري لم يعرف العدل يوماً، وفي حضرة جنود كانوا يستقبلونها ك " خائنة" لشعبها وهم مدججون بحقد بهيمي وبنشوة سكري وبعربدة المنتصرين الحمقاء. كما ذكر المقال قول "جواد بولس" عن فيليتسيا بإنه سمع عنها في بداية سبعينيات القرن الماضي، قبل وصوله إلى القدس لينضم كطالباً لكلية الحقوق في الجامعة العبرية، وعرفها قبل أن يلقيها. كما وصف بأنها كانت امرأة جميلة شقراء، جبينها عريض يحرس عينين، حالمتين تخبئان وجعاً وحنيناً، وجههاً كوجه البولنديات، يذكر بثلج ذلك البلد تكسوه حمرة كالفجر، كانت تحب الجمال والشعر والبشر. ثم بين أن فيليتسيا الحرة والإنسانة اختارت أن تقف في صف الضحية وتذود عنها، ومضت إلى حيث المقموعون يتعذبون، فسمعت أنينهم وزمجرت في وجه الجلاد قائلة: احتلالك يا إسرائيل أسود ومقيت فها أنا، بأم عيني شاهدة على أجساد تمزقها سياطكم، عيون تفقؤها قبضاتكم. وأظهر المقال أن فيليتسيا لم تكن يوماً ما ورقة التين لسياسات إسرائيل، وإنما كانت أول من أسقط جميع الأقنعة عن " وجه الغولة" على الرغم من أنها لم تعترف بذلك، لقد هاجرت بسبب فقدانها الأمان في مجتمعها. وأختتم المقال ذاكراً الأبيات الشعرية التي وصفها بها الشاعر شكيب جهشان. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
|
653 |
|
|
|a لانغر، فيليتسيا
|a فلسطين
|a القضية الفلسطينية
|
773 |
|
|
|4 العلوم السياسية
|6 Political Science
|c 031
|e Journal of Palestine Studies
|f Maǧallaẗ al-dirāsāt al-filasṭīniyyaẗ
|l 116
|m ع116
|o 0821
|s مجلة الدراسات الفلسطينية
|t
|v 000
|x 2219-2077
|
856 |
|
|
|u 0821-000-116-031.pdf
|
930 |
|
|
|d y
|p y
|q n
|
995 |
|
|
|a EcoLink
|
999 |
|
|
|c 922481
|d 922481
|