المصدر: | أفكار |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة |
المؤلف الرئيسي: | شخاترة، خولة خليل حسين (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Shakhatrah, Khawla Khalil Hussain |
المجلد/العدد: | ع353 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الأردن |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
الشهر: | يونيو |
الصفحات: | 67 - 70 |
رقم MD: | 922603 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
كشف المقال عن الموت ولعنة المعرفة" نجوم لا تسرد الحكايات" ل " بسمة النسور" أنموذجا. وذكر المقال أن بسمة النسور هي صاحبة مشروع كتابي له محدداته منذ بداية انطلاقتها في القصة القصيرة، وظلت وفية لهذا الجنس الأدبي، فلم تهرب أو تنتقل إلى جنس أدبي آخر كالرواية مثلاً على الرغم من كل الإغراءات كالسعي وراء الشهرة أو المال، كما فعل كثير من الكتاب والشعراء. كما استعرض المقال المجموعة القصصية لبسمة وهي (خاتم في مياه بعيدة، ونحو الوراء، واعتياد الأشياء، ومزيداً من الوحشة، وقبل الأوان، والنجوم لا تسرد الحكايات). وتناول المقال الحديث عن قصة" النجوم لا تسرد الحكايات"، وبين أن هذه القصة باختصار شديد تعالج تجربة الموت؛ موت الجدة، والكيفية التي اختارتها الأم لإخبار طفلتها بهذا الأمر، وبما أن تجربة الموت تجربة إنسانية عامة فقد أولت القصة اهتماماً خاصاً بالكيفية-كيفية الإخبار بالحدث وليس الحدث نفسه. كما أظهر أن القصة لا تعني بزيادة حصيلتنا المعرفية عن النجوم، فالكل يعلم أن النجوم لا تسرد الحكايات لكن هذه المعلومة البديهية التي شكلت عتبة أولى للقصة تكتسب دلالة ذات وظيفة مهمة (فالنجوم لا تسرد الحكايات). واستعرض المقال أحداث قصة " النجوم لا تسرد الحكايات". واختتم المقال بالحديث عن المشهد الأخير في القصة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|