ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







النشاط الفكري والأدبي في مدينة نسف

العنوان بلغة أخرى: Intellectual and Literary Activity in the City of Torpedoing
المصدر: مجلة جامعة الانبار للعلوم الإنسانية
الناشر: جامعة الانبار - كلية التربية للعلوم الإنسانية
المؤلف الرئيسي: المحمدى، عبدالهادى محمد عباس (مؤلف)
مؤلفين آخرين: النجار، أنوار عبدالجبار محمد عباس (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع2
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: كانون الأول
الصفحات: 30 - 51
ISSN: 1995-8463
رقم MD: 922677
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

10

حفظ في:
المستخلص: The interest in religious science was the most important characteristic of intellectual movement in the city of torpedo included forensic science knowledge of the Quran and modern science and science of Hadith and Science illegal Arabic science and science literature, poetry and humanities, have seen a clear and prominent attention by city scientists blow up in that period or those who gave for the teaching and dissemination of science, they founded this infrastructure for their students who studied under them that science, Votmr the efforts of dedicated scientists diverse contributions dealt with the rest of the knowledge era and its Sciences and etiquette They left a bright and brilliant legacy, drafted the language of the Koran was so great merit in keeping Muslims constitution to keep the flame glowing illuminate the paths of science and particularly modern science and jurisprudence form of extreme importance aspired to be the second source of Islamic law after the Koran the book of God.

إن الاهتمام بالعلوم الدينية كان أهم ما يميز الحركة الفكرية في مدينة نسف وتضمنت العلوم الشرعية علم القرآن وعلم الحديث وعلم الفقه والعلوم الغير شرعية علوم اللغة العربية وعلم الأدب والشعر والعلوم الإنسانية، وقد شهدت اهتماماً واضحاً وبارزاً من قبل علماء مدينة نسف في تلك المدة أو ممن قدم لتدريس ونشر تلك العلوم فأسسوا بذلك البنية الأساسية لتلاميذهم ممن تتلمذ عليهم تلك العلوم، فأثمر بجهود العلماء المخلصين إسهامات متنوعة تناولت سائر معارف العصر وعلومه وآدابه وخلفوا تراثاً زاهراً وباهراً، صاغوه بلغة القرآن فكان لذلك الفضل الكبير في حفظ دستور المسلمين ليبقى شعلة وهاجة تنير دروب العلم ولا سيما علم الحديث والفقه الذي شكل أهمية بالغة لكونه المصدر الثاني للشريعة الإسلامية بعد كتاب الله القرآن الكريم.

ISSN: 1995-8463